الكلام ١ / ٦)

هر چه هست بود ... اگر قابل عدم نبود واجب الوجود است (١). (المصدر ١ / ٥٢)

آن است كه قبول عدم نيست مر هستى او را (٢). (المصدر ١ / ٢٠٢)

حقيقت واجب الوجود لذاته آن است كه عدم او من حيث أنّه ، محال باشد. (المصدر ١ / ٧٢) (٣)

ما قوامه بذاته وهو مستغن من كلّ وجه عن غيره. (لباب العقول / ٢٢٠)

إنّه الوجود الّذي لا يفتقر إلى غيره في وجوده. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٩)

الواجب بنفسه ما لا يفتقر إلى غيره. (المصدر / ٤٩) هو المؤثّر الموجد للممكنات كلّها. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ١٢)

الموجود الخارجيّ إمّا أن يكون وجوده من ذاته أولا. فالأوّل والواجب الوجود لذاته. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٣)

كلّ معقول ... ، إذا نسبنا إليه الوجود الخارجيّ فإمّا أن يصحّ اتّصافه به أولا ... ، وإن صحّ اتّصافه به ، فإمّا أن يجب اتّصافه به لذاته أولا. والأوّل هو الواجب الوجود لذاته. وهو الله تعالى لا غير ... (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٦)

إنّه ذات مفارقة للمادّة من كلّ وجه. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٥٧)

واجب الوجود ذاته مجرّدة عن المادّة. وهو الوجود البحث. (المصدر ٢ / ٢٦٠)

مفهومى است كه وجود ضرورى باشد مر او را در حدّ ذات خود با قطع نظر از غير. (گوهر مراد / ١٣٥) (٤)

آن است كه وجود در حدّ ذات خود از براى او واجب باشد. (المصدر / ١٤٥) (٥)

آن است كه نظر به ذات او كه كنيم با قطع نظر از جميع اغيار وجود از او منتزع شود ودر منتزع شدن وجود از او محتاج نباشد به ضمّ سببى وعلّتى ، يا جهتى وحيثيّتى. (المصدر / ١٤٦) (٦)

الشّيء إمّا مطلقا ، أي من جميع الوجوه ، فعليّة لا يشوبه قوّة أصلا ، وهو واجب الوجود بالذّات. (غرر الفرائد / ٢٣٧)

الأزل ما لا بداية في أوّله ، كالقدم. والأبد ما لا نهاية له في آخره ، كالبقاء يجمعهما واجب الوجود ، كالاستمرار فإنّه ما لا نهاية له في أوّله وآخره. (الكلّيّات / ٢٨) الواجب ، الواجب بالذّات ، الممتنع ، الممكن.

(١٣٨٣) الواحد (تعالى) هو الفرد الّذي لم يزل وحده بلا شريك.

قيل : هو الّذي لا قسم لذاته ولا شبيه له ولا شريك. وهذه صفة يستحقّها بذاته. (الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرّشاد / ٣٧)

الّذي لا مثل له ولا نظير.

الّذي يختصّ باستحقاق العبادة دون غيره. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٨٠)