الصفحه ١٣٩ : نفعه من غير أن يفطن. ومخادعة
الله العبد مجازاة مخادعه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٠)
(٥٠٠) الخذلان
الصفحه ٥٦ : ، والآمر والمأمور. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٤)
هو الظّهور (لغة).
إذا أمر الله
تعالى بالشيء في وقت
الصفحه ١٢٨ : . والباطل عكسه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨)
كل فعل حسن. (المعتمد
في اصول الدّين / ٢٨١)
هو ما علم
الصفحه ١٥٣ :
كلّ قول ينبىء
عن اتّضاع حال الغير مع القصد إلى ذلك. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦١
الصفحه ١٥٦ : ، ومعونته ومشاهدة دولته ، ويعيد أيضا قوما من أعدائه لينتقم منهم. (رسائل
الشّريف المرتضى ١ / ١٢٥)
(هي) أنّ
الصفحه ١٧٦ : نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآله ـ من أحكام الأفعال. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٤)
عبارة عن أوامره
الصفحه ١٧٧ :
الالهام ٢ / ١٨٠)
التّخييل.
(٦١٩) الشّعور أوّل
علم بالمدرك. (الحدود والحقائق للمرتضى
الصفحه ٣٢٠ : . (الحدود
والحقائق للمرتضى / ١٧٢)
ما أخذ بيانه من
غيره ، لا يدخل العقل في تفسيره ، فلا يعلم إلّا بسمع
الصفحه ١٩ : ء
باعتقاد أو ظنّ. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥١)
يعبّر به عن
شيئين : أحدهما ، عن طلب الدّلالة ، والآخر
الصفحه ٢٦ : ءة إلى الغير. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢)
محو أثر الذّنب.
(التّعريفات / ١٣)
إظهار ندم على
ذنب
الصفحه ٣٣ :
الفعل ، منعه
منه. (رسائل الشّريف المرتضى ٤ / ٣٣٣) إنّ الإلجاء إذا لم يكن من باب المنع
الصفحه ١٣٥ : والحقائق للمرتضى / ١٥٨)
إنّ الّذي يحسّ
هو الحيّ.
هو الّذي تحلّه
الحياة.
هو الجملة الّتي
تدرك المدركات
الصفحه ١٣٧ :
خ
(٤٨٦) الخاصّ كلّ
كلام يفيد واحدا معيّنا أو غير معيّن. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩
الصفحه ١٥٥ : . (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦١)
ما يدرك بها
الألوان.
ما يدرك بها
الموجودات. (اصول الدّين للبزدويّ / ٨٥
الصفحه ١٧٨ : )
هو الاعتراف
بالنّعمة مع ضرب من التّعظيم. (جمل العلم والعمل / ١٢ ، رسائل الشّريف المرتضى ٣
/ ١٦