الصفحه ٩٧ : القرآن أو سور معدودات منه ، ردّا على موقفهم ، فقال : (أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ ...) أي بل يقول مشركو مكة
الصفحه ٢٠ :
بالشريعة ، فطالبوا بتبديل القرآن من أجل إقرار شركهم والرّضا عن كفرهم ووثنيتهم ،
ولم يدروا بأن إنزال القرآن
الصفحه ٣٠٤ : الرسول السّبع
المثاني والقرآن العظيم. والسّبع المثاني على الراجح : هي الفاتحة المكونة من سبع
آيات ، تثنى
الصفحه ٩٢٣ : غير مقنعة ولا مقبولة ، ولكن ذلك وسيلة الهروب من المواجهة في تحدّي
القرآن ونبيّه. وسرعان ما ينكشف الأمر
الصفحه ٦ : نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى
رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) [الزخرف : ٤٣ / ٣١]
يكون أشرف من محمد
الصفحه ٣٧٠ : يكون بعيدا عن السعادة الحقة
، وإن ظهر سعيدا بماله وأولاده أو جاهه وسلطانه.
تعظيم القرآن والغاية من
الصفحه ٤٠٢ :
الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً (١٦) وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ
بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ
الصفحه ٤٢ : يَظْلِمُونَ (٤٤))
(١) [يونس : ١٠ / ٤٠ ـ
٤٤].
هذا إخبار عن موقف
مشركي مكة من القرآن والنّبي ، فهم فريقان : من
الصفحه ٣٧١ : معناها وإن بقي لفظها ، والله أعلم
بما ينزله من القرآن ، قالوا : لو كان من عند الله لم يتبدل ، وإنما هو من
الصفحه ٢٧٨ : يَعْلَمُونَ (٣) وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَها كِتابٌ
مَعْلُومٌ (٤) ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ
الصفحه ٧٨ : عليه في مطلع هذه الآيات ، ومضمون ذلك :
فهلا آمن أهل قرية من قرى الرّسل المرسلين إليهم ، بإرادتهم ، وبعد
الصفحه ٤٤٨ : فيه شفاء ، فكل
شيء نزل من القرآن ، فهو شفاء للمؤمنين يزدادون به إيمانا ؛ لأنه يزيل الريب ،
ويكشف غطا
الصفحه ٤٣٠ : ، ففي قول الله
تعالى : (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَةِ
الصفحه ١٢٩ : إلى قرى قوم لوط ، وهم أهل سدوم وما جاورها
من القرى في غور الأردن ، وبينهم وبين بلد إبراهيم ثمانية
الصفحه ٤٤٧ : ، وهذا ما أوضحته الآيات الآتية ، في قول الله تعالى :
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفا