الصفحه ٧٣ : :
(وَجاوَزْنا بِبَنِي
إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً
حَتَّى إِذا
الصفحه ٤٣٨ : في قبضة
القدرة الإلهية في البر وفي البحر. فقوله سبحانه : (أَنْ يَخْسِفَ) الخسف : انهيار الأرض بالشي
الصفحه ٥٢٥ : آية : (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي ..) هو ما رواه الحاكم وغيره عن ابن عباس قال
الصفحه ٦٠٦ : .
إغراق فرعون وجنوده في البحر
إن أكبر عظة
للمتغطرسين المتألهين : ما حدث لفرعون الطاغية الذي ادعى
الصفحه ٨٩٩ :
بعدد أسباط بني
إسرائيل وفرقهم ، لكل سبط منهم طريق. وأزلفنا ، أي قرّبنا من البحر هنالك القوم
الصفحه ٢٦ :
بعد التعّرض لها ،
فالله تعالى هو الذي يمكّن الناس من السير وتجاوز المسافات في البر والبحر بوسائط
الصفحه ٧٤ : خَلْفَكَ آيَةً ...) أي فاليوم ننقذ جسدك من الغرق والارتماء في قاع البحر ،
لتكون لبني إسرائيل دليلا أو علامة
الصفحه ١١٢ : : ١١ / ٤٢ ـ ٤٧].
هذه أول رحلة
بحرية في التاريخ ، تسير بها سفينة نوح عليهالسلام ، تمخر عباب البحر
الصفحه ٤٣٦ : خسرانا مبينا.
نعمة الإبحار
الكرة الأرضية
قسمان : بر وبحر ، يابس وماء ، أودع الله تعالى في كل قسم نعما
الصفحه ٥١٢ : البحر ، يطلبان سفينة ، فمرت بهما سفينة
، فكلّما أصحابها أن يركبوا (موسى وفتاه والخضر) فيها معهم ، فعرفوا
الصفحه ٦٧٨ : (١٤١)) [الصافات : ٣٧ /
١٤١]. فألقوا يونس في البحر ، فالتقمه على الفور حوت كبير.
لقد ذهب يونس
تاركا
الصفحه ٧٦٣ : والعصا اللتان اقترن بهما التحدي ،
وهما «السلطان المبين» أي الحجة الواضحة ، وبقية الآيات كالبحر الذي أغرق
الصفحه ٨٢٥ : صفة أعمالهم التي يعملونها
في الدنيا ، مثل ظلمات ثلاث متراكمة ، في بحر عميق بعضها فوق بعض ، وهي ظلمة
الصفحه ٨٧٠ : ، وإرسال الريح لإنزال المطر ، وإيجاد الفاصل في أعماق الماء بين البحر
الملح والبحر العذب ، وخلق البشر من
الصفحه ٨٧٣ : وتوحيده : وهي إيجاد حاجز بين الماء الملح والماء العذب في
وسط البحر ، وخلق الإنسان من ماء مهين يكون سببا