الصفحه ٥١٤ : التالية :
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها
الصفحه ٥١٥ : : فكان في بلدة أنطاكية ، وكان آيلا للسقوط ، وكان تحته كنز لغلامين
يتيمين في تلك المدينة ، وكان أبوهما وهو
الصفحه ٨٥١ : ، أو يلقى
إليك كنز من الذهب تنفق منه ، أو يردّ لك جبال مكة ذهبا ، أو تزال الجبال ، ويكون
مكانها جنات
الصفحه ٩٦ :
إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ
أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ
الصفحه ٧٧ : فرعون.
متى يصحّ الإيمان
؟ الإيمان جوهر
وكنز يملأ النفس والقلب ، ويلازم العقل والفكر ، ويظل رأس مال
الصفحه ٩٧ :
تتضايق لأجل قولهم
: هلا أنزل عليه كنز من ربّه يغنيه عن التجارة والكسب ، ويدلّ على صدقه. أو هلا
جا
الصفحه ٨٥٠ : الْأَسْواقِ لَوْ لا أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ
الصفحه ٥١٠ :
البحرين ، ولو سرت حقبا ، أي دهرا من الزمان ، ثمانين أو سبعين سنة ، والمراد :
زمانا غير محدود. وموسى : هو
الصفحه ٥٠٩ :
(٦٠)
فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي
الْبَحْرِ
الصفحه ٦٠٧ : ، دون أن يشعر بهم أحد ، وأمرناه أن يتخذ لهم طريقا
في البحر (البحر الأحمر) يابسا ، لا ماء فيه ولا طين
الصفحه ٥٢٤ :
(١٠٧) خالِدِينَ فِيها لا يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً (١٠٨) قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ
الصفحه ٨٩٧ : ، وحدثت المعجزة الغريبة بانفلاق البحر لقوم موسى وإنجائهم
، ثم إطباق البحر على فرعون وجنوده وإغراقهم ، فهل
الصفحه ٤٣٧ :
الآلية ، ليتيسر
للناس عبور البحر ونقل الركاب والبضائع والنفط وغير ذلك ، وهذا يدعو لشكر نعمة
الله
الصفحه ٤٣٩ : الذي يتأمل
بهذه الإنذارات والتهديدات بألوان العذاب في البر والبحر ، يدرك إدراكا صحيحا ، أن
قدرة الله
الصفحه ٨٩٨ : ليلا باتّجاه البحر ، وأخبره أنهم
سيتبعون من أعدائهم فرعون وقومه ، فخرج موسى وقومه.
فلما علم فرعون في