الصفحه ٣٨٦ : : هل تأكل المرأة مع زوجها وهي طامث؟ قالت : (نعم ، كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوني فآكل معه وأنا
الصفحه ٤٢٤ : رضي الله عنهم : (أنّ
الحامل تخرج من هذه العدّة إذا وضعت. وإن كان زوجها على السّرير) (٢) حتى قال ابن
الصفحه ٤٣٧ :
زوجها حتى تبني بيتا ، وإن كانت من أهل الوبر سكنت بيت زوجها حتى تغزل بيتا
فتتحوّل إليه. فإن خرجت
الصفحه ٣١٨ : زَوْجَها لِيَسْكُنَ
إِلَيْها)(٣).
وقال أهل
المعاني : اللّباس : الشّعار الذي يلي الجلد من الثياب ؛ فسمي كل
الصفحه ٤٢٠ : هذه النّفقة بالإرضاع ، ونفقة الزّوجة لا تجب بالإرضاع وإنّما تجب بسبب
الزّوجيّة).
قوله عزوجل : (لا
الصفحه ٤٢٥ :
وروي أن سبيعة
بنت الحارث وضعت حملها بعد زوجها بأيّام ؛ فأرادت أن تتزوّج ، فمرّ بها أبو
السّنابل
الصفحه ٤٣٦ : المرأة في ابتداء الإسلام إذا احتضر زوجها أوصى لها
في ماله بنفقة سنة من طعامها وشرابها وكسوتها وسكناها
الصفحه ١١١ : تعالى) عن عمرة بنت عبد الرحمن عن
عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم قالت : إن رسول الله
الصفحه ١٤٩ : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد : كتاب
النكاح : باب حق الزوج على المرأة : ج ٤ ص ٣٠٩ ؛ قال الهيثمي : «رواه
الصفحه ١٧١ : تخن أنثى زوجها](٣).
قوله تعالى : (وَما ظَلَمُونا ؛) أي ما ضرّونا بالمعصية ، (وَلكِنْ كانُوا
الصفحه ٢٢٠ : بكت حتى رحمتها ، وقالت : إنّي أخاف أن أكون قد هلكت ؛
كان لي زوج فغاب عنّي ، فدخلت على عجوز فشكوت ذلك
الصفحه ٢٢١ : : (فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما
يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ) ، قيل : معناه : فيعمل به السامع ؛ فيكفر
الصفحه ٢٩١ : الرّحم الكاشح](١). وعن ميمونة زوج النبيّ صلىاللهعليهوسلم قالت : أعتقت جارية لي ، فدخل عليّ رسول الله
الصفحه ٣٦٩ : صلىاللهعليهوسلم دار الأرقم ، هاجر الهجرتين ، أخته زينب بنت جحش زوج
النبي صلىاللهعليهوسلم. وأول لواء عقد رسول
الصفحه ٣٨٥ : ](١).
فوطئ النساء
الحيّض حرام بنص القرآن ، فإن وطأها زوجها أثم ولزمته الكفارة ، روي عن ابن عباس :
عن رسول