الصفحه ٥١ :
موسى قال : [أوفاهما وأبرّهما](١). إلا أن هذا النوع لا يجوز الاعتماد عليه كمصدر للنقل
إلّا ما ورد
الصفحه ٢٥٠ : الإخلاص : لا إله إلّا الله. وقال أبو عبيدة
: (إن شئت رددت الكناية إلى الملّة ؛ لأنّه ذكر ملّة إبراهيم
الصفحه ٣٤٥ : ](٢).
وقد اختلف
العلماء في الوقوف بالمزدلفة ، فذهب أكثرهم إلى أنه ليس بركن على ما يروى عن النبيّ
الصفحه ٤٤٨ : لهم نبيّ يدبر أمرهم ، فكانوا يسألون الله تعالى أن يبعث لهم نبيّا
يقاتلون معه ، وكان سبط النّبوّة قد
الصفحه ٥٠٩ :
ولا خلاف بين
العلماء في جواز الرهن في الحضر ؛ لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم [اشترى من يهوديّ
الصفحه ٢٩٠ : : أنّ الملائكة بنات الله. والإقرار بالنبيّين كلهم.
فإن قيل لهم :
جعل (مَنْ) خبر (الْبِرَّ ، (الْبِرَّ
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوسلم : [يبعث زيد ابن عمرو بن نفيل أمّة واحدة](٦) وكان قد أسلم قبل خروج النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يكن
الصفحه ١١ : الله صلىاللهعليهوسلم ولم يبيّن لنا أنّها منها](١). وعن سعيد بن جبير عن ابن عبّاس قال [كان النّبيّ
الصفحه ١١١ :
وكان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يكتب في أوائل الكتب في أوّل الإسلام : [بسمك اللهمّ]
حتى نزل
الصفحه ١٤٤ : لمعرفته كثيرا ، (وَما يُضِلُّ بِهِ
إِلَّا الْفاسِقِينَ) (٢٦) ؛ يعني الخارجين عن طاعة الله. قيل : هم اليهود
الصفحه ١٩١ : تلين ولا تخشع ولا تأتي بخير. قيل : لا يهبط من الجبال
حجر بغير سبب ظاهر إلا وهو مجعول فيه التمييز
الصفحه ١٩٢ : إلّا أنا الحيّ القيّوم ، لا تعبدوا إلها غيري ولا تشركوا بي شيئا ؛
وأوصيكم ببرّ الوالدين ؛ وأن لا
الصفحه ٢١٣ : ، مثل قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ) الآية
الصفحه ٢٢٣ :
وقيل معناها : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقُولُوا) للنبيّ صلىاللهعليهوسلم (راعنا) أي
الصفحه ٢٢٧ : الإنسان لا يكون إلا من قبله
؛ فكأنه تعالى بيّن أن مودّتهم ردّكم إلى الكفر ؛ لا لأنّ دينهم يأمرهم ذلك