الصفحه ٣٦٤ : الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ) ؛ أي ولم يختلف في أمر الدين وبعث النبيين إلا الذين أعطوا
الكتاب من بعد ما جا
الصفحه ١٧ : يترك
النبي إلا ما بين الدفتين : الحديث (٥٠١٩). والإمام أحمد في المسند
: ج ١ ص ٢٢٠ بلفظ : [إلّا ما بين
الصفحه ١٩٤ : يسرّون من تكذيب النبيّ صلىاللهعليهوسلم فيما بينهم ، وما يعلنون مع الصّحابة من التصديق.
وقوله تعالى
الصفحه ١٤ : وأنّه عارضني العام
مرّتين ولا أراه حضر إلّا أجلي](٢) وعن أبي هريرة قال : [كان يعرض على النّبيّ
الصفحه ٥١٧ : اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) الآية ، فقال جبريل عليهالسلام عند ذلك للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم : سل
الصفحه ٢٦٦ :
يكون لأحد حجة قبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. بسبب (١) تحويلهم إلى الكعبة. إلا الذين
الصفحه ١٩٣ :
صلىاللهعليهوسلم فيقول : إنه حقّ وهو نبيّ ؛ فيرجعون إلى رؤسائهم
فيلومونهم على ذلك. وقيل : إن كعب بن الأشرف وغيره من
الصفحه ٢٠٦ :
قوله عزوجل : (فَقَلِيلاً ما
يُؤْمِنُونَ) (٨٨) ؛ قال قتادة : (معناه ما يؤمن منهم إلّا قليل ؛ وهو
الصفحه ٢٨٧ : أبي
صالح عن ابن عباس : (كان علماء اليهود يأخذون من سفلتهم الهداية ، وكانوا يرجون أن
يكون النّبيّ
الصفحه ٢٠٩ : يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى)(١) و (لَنْ تَمَسَّنَا
النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً
الصفحه ٢٦٥ : الْحَرامِ وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ؛) بيان أن حكم النبيّ صلىاللهعليهوسلم وأمته
الصفحه ١٥٨ :
بيانه والباطل كتمانه). وقيل : معناه : لا تكتموا الحقّ بالباطل هو إيمانهم
ببعض ما جاء به النبيّ
الصفحه ٣٧٨ : ) أنّها دار فناء وبلاء لا يبقى إلا العمل
الصالح ، (و) في أمر (الآخرة) فإنّها دار جزاء وبقاء لا ينفع فيها
الصفحه ٣١ : بلسان العرب ، وليس معناه حكمة
عربية. فالعربية وصف للفظه ليس غير. ولفظه لا يوصف إلّا بالعربية فحسب ، وهو
الصفحه ١٥ :
إلا أنه وردت
أحاديث صحيحة أخرى صريحة في ترتيب الآيات ، فإنّها تنصّ على ترتيب الآيات بالنسبة