الصفحه ١٣٤ :
المؤمنين على نفاقهم.
وقال ابن عبّاس
: (هو أن يطلع الله المؤمنين يوم القيامة وهم في الجنّة على المنافقين
الصفحه ١٤٦ : الله لمّا خلق الأرض جعل سكّانها الجنّ بني الجان ؛
وجعل سكّان السّموات الملائكة ؛ لأهل كلّ سماء عبادة
الصفحه ٢٢٨ : الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى ،) قال الفرّاء : وأراد يهودا فحذفت الياء الزائدة. قال
الأخفش
الصفحه ٣٦٦ : .
قوله عزوجل : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا
الصفحه ١٤٢ : .
وسئل الرّسول صلىاللهعليهوسلم مرّة : ما بال أهل الجنّة عملوا في عمر قصير فخلّدوا في
الجنّة ؛ وما بال
الصفحه ١٥٠ : أمر ابن آدم بالسّجود فسجد فله الجنّة ؛ وأمرت بالسّجود فأبيت
فلي النّار](٢).
قوله عزوجل : (وَقُلْنا
الصفحه ٢٠٩ : يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى)(١) و (لَنْ تَمَسَّنَا
النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً
الصفحه ٢٤٤ : فقد آدم ما كان يسمع من أصوات الملائكة
وتسبيحهم استوحش وشكى إلى الله ، فأنزل الله ياقوتة من ياقوت الجنة
الصفحه ٣٤٧ : : (معناه : آتنا في الدّنيا
العلم والعبادة ، وفي الآخرة الجنّة) (٣). قال السديّ : (معناه : آتنا في الدّنيا
الصفحه ٣٦٣ : تتوق إليه نفسه ، وهو معنى قوله عليهالسلام : [حفّت الجنّة بالمكاره ، وحفّت النّار بالشّهوات](٥).
وقرأ
الصفحه ٣٢ : جميعا ، ولأن القرآن أخبر عن عجز الإنس والجنّ قال تعالى : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
وَالْجِنُّ
الصفحه ٦٢ : جني عن عيسى بن عمر قال : سمعت ذا
الرّمّة ينشد :
وظاهر لها من
يابس الشخت واستعن
الصفحه ٦٣ : يخادعون إلّا أنفسهم (٣)(لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ
غُرَفاً) لنثوينّهم من الجنّة غرفا (٤) وغير ذلك
الصفحه ١١٣ : : جمع لا واحد له من لفظه ؛ كالنّفر والرّهط ؛
وهو اسم لمن يعقل مثل الإنس والجنّ والملائكة ؛ لأنك لا تقول
الصفحه ١٤٨ : إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِ)(١) يعني من خزّان الجنان. وذهب جماعة آخرون
__________________
(١) الكهف : ٥٠.