الصفحه ٢١٦ : أعرابيا يقول : بستان فلان حوله (بساتون).
وقصة ذلك : أن
الشياطين كتبوا السحر والنيرنجات على لسان آصف
الصفحه ٢١٥ : واتّبعوا ما تتلوا الشياطين من
السّحر ، (عَلى مُلْكِ
سُلَيْمانَ ؛) ومعنى (ما تَتْلُوا) يعني ما تلت قبلهم
الصفحه ٢٢٠ : يُعَلِّمانِ
مِنْ أَحَدٍ ؛) يعني الملكين ؛ و (من) صلة ؛ أي لا يعلّمان أحدا السحر
، (حَتَّى ؛) ينصحاه أولا
الصفحه ٢٢٢ : السحر والكفر على
الدين والحقّ. وقيل : لبئس ما باع المستعملون السحر به أنفسهم بعقوبة الآخرة ، (لَوْ
الصفحه ٢١٧ : بالسّحر ؛ فإن السحر كفر (وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا)(١).
قرأ أهل الكوفة
إلا عاصما ؛ وأهل الشام
الصفحه ٢٢١ : بالسحر ، (مِنْ أَحَدٍ) ؛ أي أحدا ؛ وقوله : (إِلَّا بِإِذْنِ
اللهِ) ؛ أي بعلمه وقضائه ومشيئته.
قوله
الصفحه ١٢١ : البطلة](٢) يعني السّحرة.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله عزوجل : (الم) (١) ؛ اختلفوا في تفسير
الصفحه ٢١٩ : بالسلاسل. وقيل : منكوسان يضربان بسياط
الحديد.
وروي أنّ رجلا
أراد تعلّم السحر فقصدهما ؛ فوجدهما معلّقين
الصفحه ٢٨٩ : ، وأراد بالكتاب القرآن واختلافهم فيه ؛ لأنّ بعضهم قال : هو سحر ،
وبعضهم قال : هو قول البشر ، وبعضهم قال
الصفحه ٤٦٦ : في قوله : (أَنَا أُحْيِي
وَأُمِيتُ) لكن أراد التمويه على أغمار (٢) قومه كما قال فرعون للسحرة حين
الصفحه ١٥٢ : الجنّة.
قيل : إن آدم
دخل الجنة عند الضّحوة ؛ وأخرج ما بين الصّلاتين ، مكث نصف يوم من أيّام الآخرة ؛
وهي
الصفحه ٤٤٥ : فلي مثلاها في الجنّة ، قال : [نعم].
وأمّ الدّحداحة معي؟ قال : [نعم] قال : والصّبية معي؟ قال : [نعم
الصفحه ٤٨٠ : الله لعمل المؤمن المخلص ، يقول
: كما أنّ هذه الجنة تصلح في كلّ حال ولا تخلف ولا تخيّب صاحبها ، سوا
الصفحه ١٥١ : ، (وَلا تَقْرَبا هذِهِ
الشَّجَرَةَ)
؛
قيل : هي الكرم
؛ وقيل : التين ؛ وقيل : شجرة من أحسن أشجار الجنّة
الصفحه ٣٠٧ : أدّى فيه فريضة كان كمن أدّى سبعين فريضة فيمن سواه. وهو شهر
الصّبر ، والصّبر ثوابه الجنّة ، وشهر