الصفحه ١١٨ :
أي يا الله. فآمين اسم من أسماء الله. وقيل : معناه : اللهمّ اغفر لي. وفي
آمين لغتان : المدّ والقصر
الصفحه ٣٠٥ :
وسمي الشّهر
شهرا لشهرته. واختلفوا في رمضان ؛ فقال بعضهم : هو اسم من أسماء الله ؛ فيقال :
شهر
الصفحه ١٢٦ : عمل المفسدين.
وفي الكليات : ص ٧٦٥ ؛ قال الكفوي : «والكافر
اسم لمن لا إيمان له ، فإن أظهر الإيمان فهو
الصفحه ٣٧٩ : خير وأعظم
أجرا. وقرأ أبو مخلّد : (فإخوانكم) بالنصب ؛ أي تخالطوا إخوانكم. قوله تعالى : (وَاللهُ
الصفحه ٤٣٤ : شهر رمضان ، وأخفى اسمه الأعظم في جميع الأسماء ،
وأخفى ساعة الإجابة في ساعات الجمعة ؛ حكمة منه في فعله
الصفحه ٤٧٤ : عددهم ، ثم عقّبه الله
تعالى بذكر أمور تدلّ على وحدانيّته ، فبيّن أنّ الكفر بعد هذه الآيات أعظم وأشنع
الصفحه ٣٦٠ : الله تعالى الحجّ
نعمة ؛ لأنّها من أعظم النّعم على الناس في أمر الدين.
قوله عزوجل : (زُيِّنَ
الصفحه ٤٩٩ : أعظم عند الله عزوجل بعد الكبائر من أن يموت الرّجل وعليه أموال النّاس دينا
في عنقه ، لا يوجد لها قضا
الصفحه ١٧ : رفيع قال : دخلت أنا وشدّاد بن معقل على ابن عبّاس رضي الله عنهما
فقال له شدّاد بن معقل : أترك النبيّ
الصفحه ٣٥٢ :
وقوله تعالى : (لِمَنِ اتَّقى) قال الكلبيّ : (معناه : لمن اتّقى قتل الصّيد ، فإنّه
لا يحلّ له أن
الصفحه ٣٤٥ :
وعن أبي هريرة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [الحاجّ والعمّار وفد الله تعالى ، إن دعوا
الصفحه ٣٥٩ : يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ)(١).
وقال بعضهم :
معناه : هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله بظلل من الغمام وبالملائكة
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوسلم فأخبرته بذلك ؛ فقال : [آجرك الله ، أما أنّك لو
أعطيتها بعض أخوالك كان أعظم لأجرك](٢).
وقوله
الصفحه ١٣٥ : الزاني المحصن
ولم يزل عنه الرجم بالتوبة ؛ والكفر أعظم من الزنا ولو تاب منه قبلت توبته. وكذلك
أوجب الله
الصفحه ٣٣٠ : : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ؛) أي والشّرك الذي هم فيه أعظم ذنبا من قتلكم إياهم في
الحرم والأشهر الحرم