الصفحه ٢٠٤ : : (روح القدس : اسم الله
الأعظم ، وبه كان يحيي الموتى ؛ ويري النّاس تلك العجائب).
وقال ابن زيد :
هو
الصفحه ٢١٨ : حقّ
والزنا وشرب الخمر ، فكانا يقضيان بين الناس يومهما ، فإذا أمسيا ذكرا اسم الله
الأعظم ، وصعد به إلى
الصفحه ٢٢٢ : أنّهم أخذوه من سليمان
، وأن ذلك اسم الله الأعظم ليكتسبوا به.
قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا
الصفحه ٤٦٠ : تعالى ؛
فيصير تقدير الآية : وقوّيناه بروح الله تعالى). وعن ابن عباس أنه قال : (القدس
اسم الله الأعظم
الصفحه ٣٧١ : بالله وإخراج
أهل المسجد الحرام منه أعظم عقوبة عند الله من القتال في الشهر الحرام ، أي الكفار
مع هذا
الصفحه ١١١ : والبحر والمشرق
والمغرب أحدا اسمه الله غير الله؟ وقيل : هو اسمه الأعظم. وقدّم الرّحمن على
الرّحيم ؛ لأن
الصفحه ٣٦١ : فيه ، أقامه الله تعالى على تلّ من نار حتّى يخرج ممّا قال فيه ، وإنّ
المؤمن عند الله أعظم من ملك مقرّب
الصفحه ١١٢ :
وإنّما أسقطت
الألف من اسم الله وأصله باسم الله ؛ لأنّها كثرت على ألسنة العرب عند الأكل
والشّرب
الصفحه ١٩٧ : وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ)[الحج / ٢٨] ، وفي
الأثر عن ابن عباس قال : «الأيام المعلومات
الصفحه ١٢٢ : ). ويقال : الألف : مفتاح اسمه الله ؛ واللام :
لطيف ، والميم : مجيد ، ومعناه اللطيف المجيد أنزل الكتاب
الصفحه ٣١ : لا
اسم له على مسمّاه غير العربية لا حقيقة ولا مجازا ولذلك لا يصحّ أن يقال عن كتابة
بعض معانيه بغير
الصفحه ١٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [واسم الله لو لم يستثنوا لما بيّنت لهم إلى آخر
الأبد](٣).
قوله تعالى
الصفحه ٢٨٥ : . وقوله تعالى : (وَما أُهِلَّ بِهِ
لِغَيْرِ اللهِ) أي ما ذكر عليه عند الذبح اسم غير الله ، قال ابن عباس
الصفحه ١٠٩ : ؛ ليذكروا اسمه عند افتتاح القراءة
وغيرها ؛ تبرّكا به. ومعناه أبدا : (بِسْمِ اللهِ)
؛
لأنّ حرف الباء
مع سائر
الصفحه ١١٠ : ؛ ولهذا كان اسم (الرّحمن) مختصّا بالله لا يوصف
به غيره. وأمّا اسم (الرّحيم) فمشترك.
وعن عثمان رضي
الله