الصفحه ٢٥ : امتازَتْ بِها عَنْ سائِرِ الأُمَمِ وَقَدْ
أوْلَتْها مِنَ الاهتِمامِ والعِنايةِ ما لا مَزِيدَ عَلَيْهِ
الصفحه ٨٣ :
٤. أحمد بن محمد البرقي المتوفى سنة ٢٧٤ هـ مصنف كتاب
المحاسن حسبما روى عنه الشيخ الصدوق محمد بن
الصفحه ٣٦ :
ذُرِّيّتُهُ
وعَقِبُهُ المُبارَكُ :
جاءَ في الثَرِ عَنْ سَيِّدِ البَشَرِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩١ : (٤)
المولود سنة ١٣٥
هـ والمتوفي سنة ٢١٥
هـ ، صنف كتاب خطب علي عليهالسلام
وكتبه إلى عماله عن ابن
الصفحه ٩ :
تقديم
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطيبين
الصفحه ٥٥ :
٢٦. شرح الميرزا
إبراهيم الخوئي ، ونحن نضيف إلى ما ذكره شيخنا النوري ما يأتي :
۲۷. شرح
المفتي
الصفحه ٦٦ : يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ ، فَسَدَلْتُ دُونَهَا
ثَوْباً ، وَطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً ، وَطَفِقْتُ
الصفحه ٣٩ : نائِباً عَنْهُ ،
وكِبار عُلَماءِ الدِّينِ الأعلام والسُّفَراءُ والوُزَراءُ وَوُجوهُ البَلَدِ
وَعامَّةُ
الصفحه ١٠٤ :
دفع الشبهات عن نهج
البلاغة :
لقد نال موضوع تصحيح نهج البلاغة منزلة
من الوضوح وتنورت أطرافه من
الصفحه ٣٨ : الإثْنَيْنِ ٢٥
شوّال مِنْ سنة ١٣٨٦ هـ الموافق لليوم السادس مِنْ شباط عام ١٩٦٧ م عن عُمُرٍ
ناهَزَ الخامِسَةَ
الصفحه ٦٩ : وهو يعلم أن محلي منها محل القطب ينحدر عني السيل ولا تترقى
إلى الطير ، فصبرت وفي الحلق شجي وفي العين
الصفحه ١١٣ : عن
كل هذا.
ونظير هذا قول أبي نُواسٍ (كأن صغرى
وكبرى من فَواقِعها) ، الذي يظن فيه سامعه لأول وهلة
الصفحه ٥٢ : المعارف العالية ويلقي دروسه على صفوف
من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب بلهجة من لغة الضاد رقت وراقت فلا يوجد
الصفحه ٨ : أرباب الهوى يقولون أن كثيراً
من نهج البلاغة كلام مُحدث صنعهُ قوم من فصحاء الشيعة وربما عزوا بعضه إلى
الصفحه ١٩ :
وَالكِتابةٍ ، وَيَستَصْحِبُهُ إلى مَجالِسِ العُلَماءِ والأكابِرِ ، وَكانَ
كَثِيرُونَ مِنهُم يَتَوَسَمُّونَ