الصفحه ٨٩ : الإمام عليهالسلام من الأقدمين فمنهم :
١. زيد بن وهب المتوفى سنة ٩٦ هـ
، قال شيخنا النوري في خاتمة
الصفحه ١٠٤ : الإمام كان أكثر حتى قال مدرس دار العلوم المصرية في كتاب علي عليهالسلام ص ١٢٥ : إن الأدباء
والمؤرخين
الصفحه ١٠٥ : بلغاء العرب ، ولا يبعد أن يكون الذين جاؤوا بعد
الإمام اقتفوا أثره في خُطَبهِ وأفرغوها بألسنتهم ، وربما
الصفحه ١٠٦ :
تُخالِجُهُ ريبة في أن هذه الخطبة أحرى بها أن تعزى إلى الإمام ، إذ ترى روحه
واضحة جلية فيها أسلوباً ومعنى
الصفحه ٥ : . (عباس محمود العقاد / عبقرية الإمام علي : ص ١٢).
لا مفر من الاعتراف بان (نهج البلاغة)
له أصل ، وإلا فهو
الصفحه ٧ : بان الإمام أمير
المؤمنين ومولى الموحدين عليهالسلام
هو مشرع الفصاحة وموردها ـ بعد النبي الأعظم
الصفحه ١٤ :
الإمامُ الشهرستاني قُدِّسَ سِرُّهُ ، وَذِكْرِ تَرْجَماتِ (١)
الأعلامِ المذكورين في مَتْنِ الْكِتابِ مَعَ
الصفحه ٢٥ :
يَثْنُونَ عَنْهُ عَزْماً ، ولا يَجِدُوْنَ عَنْهُ مَصْرِفاً.
وإنَّ سيِّدَنا آيةَ اللهِ الإمامَ
الصفحه ٣٦ : اتِّصالِ العَمَلِ ـ
الصَّالِحِ ـ لسيِّدِنا الإمامِ السيِّدِ الشّهْرِسْتَانِيّ ، خَلَّدَ اللهُ
بالباقِيات
الصفحه ٣٧ : الإمامُ السَيِّد
هِبَة الدِّين الشّهْرِسْتَانِيّ في مجلَّةِ (العِلْمِ) المجلَّد الثاني ص ٨١
وتَرْجَمَهُ
الصفحه ٣٨ : خَطأً ـ والّذي وأفادَهُ التحقيقُ أنَّ هذا
المَسْجِدَ هُوَ (مَشْهَدُ المِنْطقَة) الَّذي اشْتَرى الإمامُ
الصفحه ٤٧ : لسان الإمام عليهالسلام
(ثم قال) ولو كان يرقى هذا الخطيب العظيم منبر الكوفة في عصرنا هذا لرأيتم مسجدها
الصفحه ٤٨ : الإمام
مزاياه العالية وشرح ماهية كلامه في نهج البلاغة ملخصاً فيما يأتي قال :
«بهذه الخصال الثلاث ـ يعني
الصفحه ٥١ : ) (٣ /
١٨٠) إذْ قال : «هذا كتاب نهج البلاغة قد استودع من خطب الإمام
علي بن أبي طالب سلام الله عليه ما هو قبس
الصفحه ٥٩ : مالا يخفى على أرباب فَنِّ النسب وقد
طُبِعَ هذا الكتاب بالعنوان الذي ذكره سيدنا الإمام الشهرستاني