الصفحه ١٠٣ : ، وكيف يسند
منصف إلى الشيعة اعتقاداً بثبوت جميع ما بين الدفتين من هذا الكتاب وفيها ما
يخالفهم أكثر مما
الصفحه ٥ :
قيل في نهج البلاغة
ذلك الكتاب الجليل هو جملة ما أختاره
السيد الشريف الرضي رحمه الله من كلام
الصفحه ٨ : في واضحة النهار ، فهذا الكتاب لمؤلف
غني عن التعريف يجلي الحق لذي عينين لمعرفة كلام الإمام أمير
الصفحه ٤٥ :
مقدمة المؤلف :
نهج البلاغة كتاب عربي اشتهر في مملكة
الأدب الأممي اشتهار الشمس في الظهيرة ؛ وهو
الصفحه ٤٨ : ؛ ذلك الكتاب الذي أقامه الله حجة
واضحة على أن علياً رضي الله عنه قد كان أحسن مثال حي لنور القرآن وحكمته
الصفحه ٥٠ :
بعد تدبر وتصفح
للكتاب : فقال :
(يخيل لي أن حروباً شَبَّتْ وغارات
شُنَّتْ وأن للبلاغة دولة
الصفحه ٥٩ : الكتاب
ونسبته غير ثابِتَتَيْن فلا أسْمُهُ غاية الاختصار ولا مؤلّفه ابن زهرة وإنما هو
قطعة من مبسوط في
الصفحه ٧٣ :
شقشقية البرقي (١)
عن كتاب علل الشرائع (٢)
:
والله
لقد تقمصها ابن أبي قحافة وأنه ليعلم أن محلي
الصفحه ٧٥ :
شقشقية الجلودي (١)
عن كتاب معاني الأخبار :
والله
لقد تقمصها أخوتيم وأنه ليعلم أن محلي محل القطب
الصفحه ٨٠ :
انتهى كلامه.
أقول : وقال مدرس دار العلوم المصرية
أحمد صفوة المؤرخين (١) في
كتاب علي عليهالسلام
الصفحه ٩٩ : ، له كتاب مطالب السؤول في مناقب آل الرسول عليهمالسلام
، توفي بحلب في رجب سنة ٦٥۲ هـ.
الوافي بالوفيات
الصفحه ١٩ :
نَشْأَتُهُ في
سامَرَّا :
قال السيّدُ العَلَويُّ في كتابه (هِبَة
الدّينِ ص ٦ ـ ٧) : (وإذا كانَ
الصفحه ٣٨ : بابنِ
السّاعي (ت ٦٧٤ هـ) في كتابِهِ (المقابِر المَشْهُورَةُ والمشاهِدُ المزُوْرَة) أي
المقصودَةِ
الصفحه ٥٣ :
مؤلف نهج البلاغة
وغرضه الشريف :
أما كتاب نهج البلاغة المنوه عنه
المنتشر في دواوين الأدبا
الصفحه ٦٠ : مولعاً بأساليب البلاغة شغفاً في صنعتي الإنشاء
والكتابة ينتقی من جوامع الكلم أبلغها ، ويختار من أحاسن