الصفحه ١٠٩ :
فِطْرِيُّ فيهم معروف عنهم منذ جاهليتهم لما أوتوه من صفاء الذهن واتقاد الحرية
وسرعة الخاطر.
وقد اشتهر منهم
الصفحه ١٠ : ،
وصناعة الإنشاء ، فعليك بحفظ القرآن ونهج البلاغة) ، ويقول الأستاذ الكبير (جورج
جرداق) : (مَنْ تتبع سِيَر
الصفحه ١٥ : أَرْبَعٌ مِنْها في حَياةِ السَّيدِ
الْمُؤلّفِ وَواحِدَةٌ مِنْها بَعْدَ وَفاتِهِ وَدُوْنَكَ ذِكْرَها
الصفحه ٢٥ :
مشايِخُهُ في
الحَديْثِ :
الإِسْنادُ والرِّوايَةُ مِنَ خَصائِصِ
الأُمَّةِ الإِسلاميَّةِ الَّتي
الصفحه ٣٤ : نشاطِهِ ، وَذِرْوَةِ هِمَّتِهِ ،
وَبالِغِ أشُدِّه ، لكِنَّه بَعْدَ أنْ يَئِسَ مِنْ عِلاجِ الأطِبّا
الصفحه ٣٥ :
وأُجْرِيَتْ على يديهِ العَمَلِيَّةُ
الجراحيّة ، ضَحْوةَ الأربعاءِ ، التاسع مِنْ ذي القعدة ١٣٤٥ هـ
الصفحه ٦٧ : يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
، حَتَّى لَقَدْ وُطِىءَ الْحَسَنَانِ ، وَشُقَّ عِطْفَايَ
الصفحه ٧٥ : من الرحى ينحدر منه السيل ولا
يرتقي إليه الطير فسدلت دونها ثوباً وطويت عنها كشحا ؛ وطفقت ارتأى بين أن
الصفحه ٧٧ : الخطبة بخطوط أقدم من عصر الرضي وروايتها عن شيوخ وجدوا من قبل أن يخلق الرضي
وقبل أن يخلق أبوه كأبي علي
الصفحه ٣٢ :
عُمُومِ البُلْدانِ والقُرَى.
وكانت اُولى مؤسّساتِهِ (جمعيّةُ خدمة
الإسلام) التي أسّسها في أوّل محطّةٍ من
الصفحه ٣٩ :
الكتب ونفائس الاثار والذخائر من المطبوعات والمخطوطات ، أفتتحها المؤسس بتاريخ ١٣
/ ذو الحجة / ١٣٦٠ هـ
الصفحه ٦٣ :
من مختار كلام أمير البلاغة وإمام الإنشاء مجموعة وافية بالغرض وثق من إسنادها وهو
الثقة عند الجميع
الصفحه ٦٦ :
لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى. يَنْحَدِرُ
عَنِّي السَّيْلُ ، وَلاَ
الصفحه ٦٩ : وهو يعلم أن محلي منها محل القطب ينحدر عني السيل ولا تترقى
إلى الطير ، فصبرت وفي الحلق شجي وفي العين
الصفحه ٧١ : من الرحا ينحدر عني
السيل ولا يرقى إليَّ الطير لكني سدلت دونها ثوباً وطويت عنها کشحا ، وطفقت ارتاي
بين