الصفحه ١٠٢ : على نفسه
مالا قبل له به ، لأنا متى فتحنا هذا الباب وسلطنا الشكوك على أنفسنا في هذا النحو
لم نثق بصحة
الصفحه ٣٠ :
١١. الرَّدُّ على البابيَّةِ.
١٢. سُلالةُ السّاداتِ.
١٣. صَفْوَةُ المَعارِف.
١٤. عَقْدُ
الصفحه ٣٢ :
أَسْمائِها ، سلسلة
واحدةً تُؤَلِّفُها غايةٌ إصلاحيّةُ اجتماعيّةٌ على أُسُسِ الروابطِ والعُرَي في
الصفحه ٣٧ :
في كَرْبَلاءَ ، وَدُفِنَ بها.
وَقَدْ وُصِفَ بأنُّهُ كان (فَقِيْهاً
مُحَدِّثاً مُؤرِّخاً مُفَسِّراً
الصفحه ٨٥ :
الدفاع عن الشقشقية :
وقضت أيها الناظر على جملة من مشاهير
أهل العلم الذين أوردوا في كتبهم الخطبة
الصفحه ١٠٨ :
بمقتل الحسين في
كربلاء (١).
ومما يدلك على جواز مثله واستقاء هذه
العلوم من رسول الله
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام وعن تأثراته الشخصية
التي لابد أَنْ تكون صادرة من مثله.
ونشعر في الوقت نفسه أن الأسلوب فيها هو
الصفحه ١١٣ :
والهيولي المنحوتة من
(هي الأولى) ، وأمثال ذلك من مصطلحات حكماء الاسلام ، في حين أن النهج كله خلو
الصفحه ٣٤ :
فاجِعَةُ بَصَرِهِ :
قُدِّرَ لِسَيِّدنا المُعَظَّمِ أنْ
يُمْنى بِفَقْدِ بَصَرِهِ وَهُو في أوْجِ
الصفحه ٤٥ :
مقدمة المؤلف :
نهج البلاغة كتاب عربي اشتهر في مملكة
الأدب الأممي اشتهار الشمس في الظهيرة ؛ وهو
الصفحه ٥٩ :
وورعه معروف (١)
وقضاياه مع الخلفاء والوزراء برهان شهامته ونزاهة ضميره وصدقه في شعوره ، وهو الذي
الصفحه ٦٥ :
وكان الشريف الرضي قد
تلمذ على هذا الشيخ من عهد صباه وألف شيخه هذا كتاباً في المناقب اسماه الإرشاد
الصفحه ٩٦ : خطب التوحيد وما يناسبه ، وكذلك في كتبه الأخرى كمن
لا يحضره الفقيه وفي أماليه وفي مدينة العلم وفي
الصفحه ٩٨ : .
وأما الناقلون لخطبه بعد الشريف فهم لا
يحصون كالقاضي القضاعي (٤) في
دستور الحكم (٥) واخطب
خوارزم موفق بن
الصفحه ١٩ :
نَشْأَتُهُ في
سامَرَّا :
قال السيّدُ العَلَويُّ في كتابه (هِبَة
الدّينِ ص ٦ ـ ٧) : (وإذا كانَ