الصفحه ١٠٩ :
القلب دون تعمل أو
عناء ، وليس أحد يماري في أن إيراد العرب للحكمة البالغة وضربهم الأمثال الرائعة
الصفحه ١٥ :
طَبَعاتُ الكتاب
طُبِعَ هذا الكتابُ النَّفيس ـ في حدود
ما أَعْلَمُ ـ خَمْسَ طَبَعاتٍ كانَتْ
الصفحه ٣٣ : الدّيار الحِجازيَّة
وَعَبْرَ البَحْرِ ؛ فأمْضى مُدّةً في حَضْرَ مَوْت ، وإماراتِ عَدَن ، فاليَمَن ،
وأسّسَ
الصفحه ٣٨ : أميرُ المؤمنين
عَلِيّ عليهالسلام
أرْضَهُ بـ(مِنْطَقَتِهِ) وَبنى فيه مَسْجِداً وصَلَّى فِيْهِ ، وَكانَ
الصفحه ٤٦ :
ولقد فعلت ويدي تتقلب
على اليواقيت ، وعيني تغوص في اللمعان ، فما حسبتني أخرج من معدن البلاغة بكلمة
الصفحه ٦٣ :
سر الشك في نهج
البلاغة :
إن مجموع نهج البلاغة عِقْدٌ في الأدب
ثمين وينبوع للعلم غزير المادة لا
الصفحه ٧١ :
الشقشقية كما في
إرشاد المفيد :
أم
والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة وأنه ليعلم أن محلي محل القطب
الصفحه ٧٥ : اصول
بيد جذاء أو اصبر على طخية عمياء يدب فيها الصغير ويهرم فيها الكبير ويكدح مؤمن
حتى يلقى الله ، فرأيت
الصفحه ٨٠ :
انتهى كلامه.
أقول : وقال مدرس دار العلوم المصرية
أحمد صفوة المؤرخين (١) في
كتاب علي عليهالسلام
الصفحه ١١٠ :
بويع إلى أن قتل ـ
أربع سنين وتسعة أشهر ـ في شجار ونضال وجلاد وكفاح تارة مع عائشة ومناصريها وأخرى
الصفحه ١١١ : التوحيد والرؤية والكلام
والعدل تلك الآيات التي تدبر فيها حكماء الإسلام في القرون المتأخرة وأظهروا
معارفها
الصفحه ٢١ :
أخلَاقُهُ :
ما أدْرِيْ ـ وايمِ الله ـ ما أقُولُ في
رَجْلٍ جَمَعَ مِنَ الفضائلِ ما تَفَرَّقَ في
الصفحه ٣٩ : (ت : ١٣٩١ هـ).
ودُفِنَ وَسط مكتبته (مكتبة الجوادَين
العامّة) (١)
في صحن الرَّوضَةِ الكاظِميَّةِ
الصفحه ٥٠ : وللفصاحة وصولة وأن للأوهام عرامة وللريب دعارة وأن
جحافل الخطابة وكتائب الذرابة في عقود النظام وصفوف
الصفحه ٦٢ :
المذهب لما أثبت في
كتابه تأبين علي لعمر (١)
بأعلى ما يمدح به ممدوح ، وكان في مندوحة من حذفه كما