الصفحه ٩٦ : خطب التوحيد وما يناسبه ، وكذلك في كتبه الأخرى كمن
لا يحضره الفقيه وفي أماليه وفي مدينة العلم وفي
الصفحه ٩٨ : .
وأما الناقلون لخطبه بعد الشريف فهم لا
يحصون كالقاضي القضاعي (٤) في
دستور الحكم (٥) واخطب
خوارزم موفق بن
الصفحه ١٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه أنه قال : (أنا مدينة العلم وعلي بابها) (٢)
، وقول علي عليهالسلام
الصفحه ١٩ :
نَشْأَتُهُ في
سامَرَّا :
قال السيّدُ العَلَويُّ في كتابه (هِبَة
الدّينِ ص ٦ ـ ٧) : (وإذا كانَ
الصفحه ٣١ : وَما تَفَرَّدَ بِهِ مِنْ دَقائِقِ الحِكَم وحَقائِقِ
الاعتقاداتِ وَبُلُوغِهِ الذّرْوَةَ في كَمالِ
الصفحه ٣٦ :
ذُرِّيّتُهُ
وعَقِبُهُ المُبارَكُ :
جاءَ في الثَرِ عَنْ سَيِّدِ البَشَرِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٣ :
مؤلف نهج البلاغة
وغرضه الشريف :
أما كتاب نهج البلاغة المنوه عنه
المنتشر في دواوين الأدبا
الصفحه ٥٦ : على ثلاثة أقسام الأول في التوحيد وأصول
الدين والثاني في المواعظ والعبادات والثالث في الأخلاق.
٤٠
الصفحه ٦١ : وإعداداً للنفوس
لبلوغ أقصى البلاغة.
هذه غاية الأدباء في حفظ كلامه وهذا ما
حمل الشريف الرضي على جمع
الصفحه ٧٣ : ارتاي بين أن
أصول بيد جذاء أو اصبر على طخية عمياء يشيب فيها الصغير ويهرم فيها الكبير ويكدح
فيها مؤمن حتى
الصفحه ٧٧ : الشريف الرضي ولا هي مختصة بمجموعة (نهج البلاغة) ، وكان
في إيراد هذه الخطبة عن كتابَي نثر الدرر ونزهة
الصفحه ٩٠ :
۲. نصر
بن مزاحم (١)
صاحب كتاب صفين ومن مشاهير الأخباريين في المائة الثانية : له كتاب في خطب علي
الصفحه ٩٧ :
٩. المسترشد في الإمامة لمحمد بن جرير
بن رستم الطبري الاملى (١) المعاصر
لسميه السالف ذكره ، وعبثاً
الصفحه ١٠٢ :
فوجدناه قد كتب في
أثنائه قصائد أو قصيدة واحدة لغيره لعرفنا بالذوق مبانيّها لشعر أبي تمام ونفسه
الصفحه ١٠٦ :
إنّا لم نجد معاوية
في حال من الحالات يسلك في كلامه مسلك الزهاد ولا يذهب مذاهب العباد وإنما نكتب