الصفحه ٣٠ : والنَّقْصَ والتّحريف.
١٩. نِهايةُ الإعْجاز في المُعَمّيات
والأَلغاز.
٢٠. رواية الحقِّ حَوْلَ راية
الصفحه ١١٣ : عن
كل هذا.
ونظير هذا قول أبي نُواسٍ (كأن صغرى
وكبرى من فَواقِعها) ، الذي يظن فيه سامعه لأول وهلة
الصفحه ٥٨ : الرضي الشريف الرضي كان يحفظ عليه القرآن وهو شاب فقال
للشريف يوماً : أين مقامك؟ فقال : في دار أبي بباب
الصفحه ١١١ : التوحيد والرؤية والكلام
والعدل تلك الآيات التي تدبر فيها حكماء الإسلام في القرون المتأخرة وأظهروا
معارفها
الصفحه ٣٧ : الحال) فارسي ، و (القولُ الأسدّ في ترجمة ـ يا عَلي مَدد) بالفارسية ، و
(تَنْبيهِ الغافِلينَ
الصفحه ٧٧ : خاص
به وأن أحدهم لم يطلع على ما رواه الآخر. وفي قول الرضي في صدر الخطبة : (ومن خطبة
له عليهالسلام
الصفحه ١٠١ : المؤرخين إلى القول بأن المجموع في نهج
البلاغة من الدفة إلى الدفة معلوم الثبوت قطعي الصدور من أمير المؤمنين
الصفحه ١٠ : في أُسُسِ البلاغة العربية
في ما يلي القرآن من أُسس ...) فهذه الكلمات القيمة وغيرها نراها تقرن نهج
الصفحه ٩ : عندما سُئل عن
إعجاز القرآن الكريم ، فقال : (إنَّ للقرآن أخاً صغيراً يسمى نهج البلاغة ، فهل في
إمكان أحدٍ
الصفحه ٤٨ :
البيان بكلية الفرير
الكبرى بمصر في مقدمة الشرح على نهج البلاغة فجمع بإيجاز أطراف حول عبقرية
الصفحه ٣٢ :
عُمُومِ البُلْدانِ والقُرَى.
وكانت اُولى مؤسّساتِهِ (جمعيّةُ خدمة
الإسلام) التي أسّسها في أوّل محطّةٍ من
الصفحه ٩٩ :
الشافعي (٢)
في مطالبه (٣)
وابن الجوزي في المدهش (٤)
والشيخ إبراهيم الكراجكي (٥)
في فوائده
الصفحه ٤٩ :
بن حسن خيرالله ، من آل التركماني ، ولد في شنرا من قرى الغربية بمصر سنة
١٢٦٦ هـ ، مفتي الديار المصرية
الصفحه ٦٠ :
__________________
(١) حكي عبد المسيح
في شرح قصيدته : ص ٥٤ أن شيخه ناصيف اليازجي قال له : ما اتقنت الكتابة إلا بدرس
القرآن
الصفحه ٥٥ : ليسكن في قرية
بعيدة عن الناس في عُزْلَةٍ تامّةٍ وهُنا انقدح في ذِهْنِهِ أن يقوم بشرح النهج
فكان له ما