الصفحه ٢٢ :
أساتِذَتُهُ :
تتلمذ سماحته على جملة من جَهابِذة
العُلماءِ وأعاظِم الفُقهاء في كربلاء المقدسة
الصفحه ٣٤ : ءِ
النّطّاسِيّين في مُحاولةِ استِعادَتِه ؛ أخْلَدَ إلى الرِّضا بِقضاء الله تعالى ،
صابراً مُحْتَسِباً عَلى ما
الصفحه ٥٠ : وباسل تلك الصولة هو حامل لوائها الغالب أمير المؤمنين علي
ابن أبي طالب عليهالسلام:
بل كنت كلما انتقلت من
الصفحه ٥٣ : الشريف
مشهورة.
وشروح هذا الكتاب تنوف على الخمسين (١)
ونسخها منتشرة في البلاد
الصفحه ٥٩ : النسب للسيد تاج الدين ابن الطقْطِقي صاحب (الأصِيْليّ) سَطا
عليه الشيخ أبو الهدى الصَيادِيّ وَدَسَّ فيه
الصفحه ٩٨ :
هشام (١)
المتوفى سنة ۲۱۳
هـ وكتب أحمد ابن يحيى البلاذري (٢)
المتوفی سنة ۲۷۹
هـ وكتب أبو الفرج علي
الصفحه ١٠٤ : حيث كثرة الأسانيد لحد لم يدع مجالاً للمتقوِّلين عليه
فيما بحثنا عنه ؛ إلا أن البعض ممن ركبوا العصبية
الصفحه ١٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه أنه قال : (أنا مدينة العلم وعلي بابها) (٢)
، وقول علي عليهالسلام
الصفحه ١٠٩ : بذلك كثير قبل الإسلام
أفتستكثر الحكمة السامية على علي عليهالسلام؟
وهو من علمت سليل قريش الذين كانوا
الصفحه ١٥ : مُرَتَّبَةً
على تاريخ صُدُوْرِها :
١. طَبْعة صَيْدا في مطبعة الْعِرْفان
لصاحِبها العلَّامةِ الأديب الشيخ
الصفحه ٢٠ : لِمُقتَضى الحالِ ؛ وَمِنْ آياتِ
نُبُوغِهِ المُبَكّرِ في هذا الدّورِ ما حَدّثني به عَليْهِ الرّحمَةُ
الصفحه ٢٤ : التُّرابيُّ.
الشَّيْخ عَلِيٌّ الشَرْقيُّ.
السَيِّد مُحَمَّد حُسيْن ، شهابُ
الدّين النَجَفِيُّ
الصفحه ٢٩ : أمْلاهُ بَعْدَ فِقْدَانِ بَصَرِهِ على خاصَّةِ
تلامِذَتِه مِنْ لُباب الأفكار وثِمارِ الفُهُومِ ومِمّا
الصفحه ٣٢ :
أَسْمائِها ، سلسلة
واحدةً تُؤَلِّفُها غايةٌ إصلاحيّةُ اجتماعيّةٌ على أُسُسِ الروابطِ والعُرَي في
الصفحه ٣٨ : أميرُ المؤمنين
عَلِيّ عليهالسلام
أرْضَهُ بـ(مِنْطَقَتِهِ) وَبنى فيه مَسْجِداً وصَلَّى فِيْهِ ، وَكانَ