الصفحه ٦١ : علياً.
وقال ابن نباتة (٣)
: «حفظت من الخطب كنزاً لا يزيده الإنفاق إلا سعة ، حفظت مائة فصل من مواعظ علي
الصفحه ٦٦ : أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ
بِيَدٍ جَذَّاءَ ، أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طِخْيَةٍ عَمْيَاءَ ، يَهْرَمُ فِيهَا
الصفحه ٦٩ : بين نثله ومعلفه وقام معه بنو
أبيه يهضمون مال الله هضم الإبل نبتة الربيع ، فلما أجهز عليه عمله ومضى
الصفحه ٧٣ : ارتاي بين أن
أصول بيد جذاء أو اصبر على طخية عمياء يشيب فيها الصغير ويهرم فيها الكبير ويكدح
فيها مؤمن حتى
الصفحه ٧٨ :
من العقد (١)
وأبي علي الجبائي في كتابه وابن الخشاب (٢)
في درسه والحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري
الصفحه ٧٩ :
سنة ٦٠٣ هـ قال قرأت
على الشيخ أبي عبد الله بن أحمد المعروف بابن خشاب هذه الخطبة ... إلى أن قال
الصفحه ٨٨ :
الجامعون لخطب الإمام
قبل الرضي :
يظن من أشرف على مجموعة الشريف الرضي
قبل أن يبحث عما كتبه السلف
الصفحه ٨٩ : مستدركه على الوسائل ص ٨٠٥ نقلاً عن الشيخ
الطوسي أبي جعفر محمد بن الحسن المتوفى سنة ٤٦٠ هـ قال : إن لزيد بن
الصفحه ٩٦ : النعمان المتوفى ببغداد سنة ٤١٣ هـ فإن في أبواب فضائل الإمام
علي عليهالسلام
لقدراً كبيراً من خطبه الغرّ في
الصفحه ١٠١ : عليه
السلام من فمه أو من قلمه. يظهر هذا من مقاله الآتي في شرحه على نهج البلاغة ج ۱۰
ص ٥٤٦ بعد إيراده
الصفحه ١٠٢ : ولم يعتمدوا في ذلك إلا على
الذوق خاصة؟
وأنت إذا تأملت نهج البلاغة وجدته كله
ماءً واحداً وأسلوباً
الصفحه ١٠٥ : وأثنى عليه وأوجز ثم خطبهم خطبة أوردها
الجاحظ وعَقّبها بقوله : وفي هذه الخطبة ـ أبقاك الله ـ ضروب من
الصفحه ١١٢ : قبلها فهل يسوغ لامرئ أن يشك في
تأليف نهج البلاغة وشروحه بحجة أنها مشتملة على مسائل الهيئة المتأخرة من
الصفحه ٧ : لُبّ العقول من عجائب قدرته وورع خطرات همام النفوس عن
عرفان كنه صفته ، وصلى الله على رسوله الصادع بالحق
الصفحه ٩ :
تقديم
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطيبين