الصفحه ١٤ :
وَانّحرافِ الصِحَّةِ.
وَكَتَبَ على جهة الإيجاز العبد الآبقُ
عبد
الستار الحسنيّ
النجف
الصفحه ١٥ : .
__________________
(١) الذريعة : ج ١٩ /
٣٢.
(٢) معجم ما كتب عن
الرسول وأهل البيت عليهمالسلام:
ج ٦ / ٣١٣.
(٣) هذا هو الصحيح
الصفحه ١٨ : رَجَبٍ سَنَةَ (١٣٠١ هـ / ١٨٨٤ م) في
مدينة سامَرّا.
وفي مقدّمة (اسلام وهيئت ص ٥٢) التي
كتبها الشيخ سراج
الصفحه ٢٧ : ) كَتَبَ عَنْهُ الفقير إلى رحمةِ ربّه الغني عبد الستار الحسني كِتابَ
(النور الباهِر في أحوال سَيّدنا
الصفحه ٣٧ : ) بالاُوردويَّةِ ، وَديوانُ شِعْرٍ بِلُغاتٍ مُختَلِفةٍ ،
وحواشٍ على الكُتُبِ الفقهية والأُصوليَّة ، تَرجَمه صهرُهُ
الصفحه ٣٩ :
الكتب ونفائس الاثار والذخائر من المطبوعات والمخطوطات ، أفتتحها المؤسس بتاريخ ١٣
/ ذو الحجة / ١٣٦٠ هـ
الصفحه ٤٥ : العرب ـ أبي الحسن ـ تخرجها في كتاب ؛ وليس بين يدي الآن من كتب الأدب التي
يرجع إليها في مثل هذا الغرض إلا
الصفحه ٤٩ :
كتب الإنشاء ومنشآت
البلغاء ، واعترفوا ببلوغه حدّ الإعجاز وأنه فوق كلام المخلوقين ودون كلام الخالق
الصفحه ٨٥ : تصويرهِ لكونهِ مطبوعاً غير مَرَّة ،
وآخر طبعاتهِ ما صَدَر عن دار الكتب العلمية في بيروت بتحقيق الأستاذ
الصفحه ٨٨ :
الجامعون لخطب الإمام
قبل الرضي :
يظن من أشرف على مجموعة الشريف الرضي
قبل أن يبحث عما كتبه السلف
الصفحه ٩٤ :
وقدرت الاهتمام
العظيم من السلف بحفظ الخطب واستظهارها واستنساخ الكتب والرسائل ممن قصصنا عليك
أسما
الصفحه ٩٦ : خطب التوحيد وما يناسبه ، وكذلك في كتبه الأخرى كمن
لا يحضره الفقيه وفي أماليه وفي مدينة العلم وفي
الصفحه ٩٩ : ، له كتاب كنز الفوائد
الذي اخذ عنه جل من أتى بعده وسائر كتبه في غاية المتانة ، توفي سنة ٤٤٩ هـ. الكنى
الصفحه ١٠٢ :
فوجدناه قد كتب في
أثنائه قصائد أو قصيدة واحدة لغيره لعرفنا بالذوق مبانيّها لشعر أبي تمام ونفسه
الصفحه ١٠٧ : الوحي ومدينة العلم
بمثل هذا الاختصاص لا يستغرب منه أن يملأ الكتب من أسرار الكائنات وكامنات الحوادث