الصفحه ١٤ :
الإمامُ الشهرستاني قُدِّسَ سِرُّهُ ، وَذِكْرِ تَرْجَماتِ (١)
الأعلامِ المذكورين في مَتْنِ الْكِتابِ مَعَ
الصفحه ٥ : شاهد على أن الشيعة كانوا أقدر الناس على صياغة الكلام البليغ.
وإني لأعتقد أن النظر في كتاب نهج البلاغة
الصفحه ١٣ :
والنَّظَرِ ما يَجِدُهُ القارئُ واضحاً جَلياً ؛ إذْ
الصفحه ١٩ : هِبَةُ الدّين نَشأَ في حِجْرِ أُمٍّ صالِحةٍ
عالِمَة وَهِيَ السيّدةُ في نَظَرِه ، الْفَضائِلَ وَالْخِلالَ
الصفحه ٨٧ :
ونعت معاوية بالفاجر
ابن الفاجر.
وخلاصة القول أن نظرات ضعيفة كهذه لا
تستوقف الباحث عن الحقائق
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام
قائلاً : هل في فكر الإمام وحکمه نظریات فلسفية يعتاص على الباحث فهمها
ويفتقر في درسها إلى كَدِّ
الصفحه ٧١ : ! فيالله وللشوری متى أعترض الريب فِيَّ مع الأولين منهم حتى صرت الآن
أقرن بهذه النظائر ، لكني اسففت إذ اسفوا
الصفحه ٧٣ : حرن وإنْ اسلس بها عشق فمني الناس لعمر الله بخبط وشماس وتلون
واعتراض مع هن وهن ؛ فصبرت على طول المدة
الصفحه ٧٥ : واعتراض وبلواي مع هن وهنّي فصبرت على طول المدة وشدة المحنة حتى
إذا مضى لسبیله جعلها في جماعة زعم أني منهم
الصفحه ١١٠ :
بويع إلى أن قتل ـ
أربع سنين وتسعة أشهر ـ في شجار ونضال وجلاد وكفاح تارة مع عائشة ومناصريها وأخرى
الصفحه ٦٧ : (١) رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ ، وَمَالَ
الآخَرُ لِصِهْرِهِ ، مَعَ هَنٍ وَهَنٍ.
إلَى
أَنْ قَامَ ثَالِثُ
الصفحه ١٠ : المقدسة وبالتعاون مع العلامة الجليل السيد
(عبد الستار الحسني) لإخراج هذا الكتاب بحُلِّتِهِ الجديدة الملحقة
الصفحه ١٥ : الطَّبَعاتِ بمُقابلةِ النُّسخَةِ المخطوطة مع مُراعاةِ التدقيقِ
والمُتابَعَةِ الُمُتَأَنِيَّةِ
الصفحه ٢٠ : الشّعْرِ وَروائع الأمْثالِ ما لا يَنقضي مِنهُ العَجَبُ مع حُضُورِ
البَدِيهَةِ وَمُراعاِ مُطابَقَةِ الكَلامِ
الصفحه ٣١ : الجَوْسِ في رُبُوعِها معَ الاسْتِفادَةِ مِنْ بَعضِ ما
يُمكِنُ الاسْتِفادةُ مِنهُ مِنْ وَسائِلِ التَّجْديدِ