الصفحه ١١٢ : استأنسوا بمبادئها في كلام الإمام عليهالسلام لأن الكلام نسب إلى
الإمام بعد ظهور هذه المصطلحات ، بدليل أن
الصفحه ٣٩ : المُطَهَّرَةِ.
وأُقِيْمَتْ لَهُ مجالِسُ العَزاءِ
المُصطَلَحُ عَلَيْها بـ(مجالسِ الفاتِحَة) في بَغدادَ
الصفحه ١١٣ :
والهيولي المنحوتة من
(هي الأولى) ، وأمثال ذلك من مصطلحات حكماء الاسلام ، في حين أن النهج كله خلو
الصفحه ٣٧ :
في كَرْبَلاءَ ، وَدُفِنَ بها.
وَقَدْ وُصِفَ بأنُّهُ كان (فَقِيْهاً
مُحَدِّثاً مُؤرِّخاً مُفَسِّراً
الصفحه ١٧ :
«ترجمة المؤلف»
نَسَبُهُ : (١)
هُوَ الإِمامُ الفقيهُ ، المُصْلِحُ
الْمُجَدّدُ ، المُجاهِدُ
الصفحه ٢٠ : والرِضْوانُ
أنّه كانَ المُجَدّدِ الشيرازي قدس سره ذلك المجلسِ الذي كان يعجُّ بالعُلَماءِ
والفُقهاءِ وَمَنْ في
الصفحه ٢٢ :
أساتِذَتُهُ :
تتلمذ سماحته على جملة من جَهابِذة
العُلماءِ وأعاظِم الفُقهاء في كربلاء المقدسة
الصفحه ٢٥ :
الشّهْرِسْتَانِي قُدِّسَ سِرُّهُ لَمِمَّنْ أُوْتيَ مَلَكَةَ (فِقْهِ الحَدِيْثَ)
وَلَمْ يَقْتَصِرُ على روايَتِهِ
الصفحه ٢٧ : .
__________________
(١) العلّامةُ الكبير
، آية الله الفقيه المُحَقّق الوَرِعُ التّقّي إمام (جامِع المصلوب) في بَغْداد (ت
: ١٤٠٠ هـ
الصفحه ٣٤ : الهاشِميّ ، وَرَصِيفِهِ في
مَعْرِفَةِ فَنِّ التّأوِيْلِ وَفِقْهِ الدِّينِ وَتَرْجَمَةِ مَعاني الذِّكْرِ
الصفحه ٣٦ : خَمْساً وَكُلُّهُمْ مِنْ عَقِيلَتِهِ العَلَوِيَّةِ الطّاهرةِ
كَرِيْمةِ العَلَّامةِ الفَقِيْهِ السيّد كَلب
الصفحه ٣٨ : العَلَمُ الفَذُّ والفَقِيْهُ المُصْلِحُ
نِداءَ رَبّه حَيْثُ وافاهُ أجَلُهُ المَحْتُومُ فَجْرَ يَومِ
الصفحه ٥٣ : المسمى بالمعراج.
٨. شرح ابن أبي
الحديد المعتزلي ومختصره للفقيه الجامع المولى سلطان محمود بن غلام علي
الصفحه ٥٥ : الفقهاء والمجتهدين وصارت إليه الحكومة والقضاء في بلاده ، واتفق
أنْ وقع بين والده وأحد التّجار نزاع في
الصفحه ٥٨ :
اجتهدوا على قبول صِلاتِهم فلم يقبل. وعن ابن الجوزي في إبراهيم بن أحمد الطبري
الفقيه المالكي أن الشريف