الصفحه ١٦١ : )
تختلف عن مادة (هدى). فإن (دخل) لا تقبل إلا نوعا واحدا من المعنى ، وهو الولوج في
الشيء.
أما كلمة (هدى
الصفحه ١٦٣ : .
أما
كلمة : (الإسلام) أو (الأئمة) أو (علي) فهي لا تدل على ذلك بصورة
مباشرة أو غير مباشرة ، بل لا بد من
الصفحه ١٧٥ :
ولا أقل من أن ذلك
لن يكون قادرا على الإثارة والإغراء بمستوى ما لو كان المضمون حسيا ومتجسدا.
أضف
الصفحه ١٨٦ :
إِلَيْكَ : أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً ، وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) (١٤٨).
وقد كان
الصفحه ١٩٠ : ، مثل : الحركة غير
السكون ، حيث إن التقابل بين السابق واللاحق يقرّبها من المعرفة ، لإتضاح معناها
بواسطة
الصفحه ١٩٤ : والخصوص من
وجه ، كالطير والأسود ، حيث يتوافقان في الغراب ، الذي هو طير وأسود ، وقد لا يكون
الأسود طيرا
الصفحه ٢٠٣ : وفق الله لاستفادتها من سورة
الفاتحة بصورة أو بأخرى. وقد كانت ـ بحق ـ فرصة للقيام بسياحة مباركة ورائعة
الصفحه ٨ :
العلامة المحقق
يحيل في بعض الأحيان إلى ما ذكره في تفسير هذه السورة.
هذا ولا بد من
الإشارة إلى
الصفحه ١٣ : هذا
التمهيد شيئا من عند نفسي ، بل أريد فقط أن أورد بضع روايات عن أهل بيت العصمة
توضح لنا التفسير
الصفحه ١٧ :
نقلها إلى المعاصي حابسا. ولألسنتنا عن الخوض في الباطل من غير ما آفة مخرسا. ولجوارحنا
عن اقتراف الآثام
الصفحه ٢٥ :
أما البكري ، فقد
تكلم عن بعض علوم البسملة في سنين بكرة كل يوم في الأشهر الثلاثة منها. وقال في
بعض
الصفحه ٣٢ : سيكون مبتورا وناقصا. فإن ذلك يعني أن الأمر ليس مجد بركة وشرف
وتكريم ، بل هو أكبر من ذلك وأهم.
ويلفت
الصفحه ٣٥ : يكون كذلك فهو
هباء منثور ، كسراب بقيعة ، أبتر.
وكمثال على ما
نقول : إذا تبرع أحدهم بمبلغ من المال
الصفحه ٤٣ : الأمر أننا
حينما نلاحظ كثرة صدور الرحمات ، أو فقل : الأمور التي هي من لوازم الرحمة بزعمنا
، أو بحسب
الصفحه ٤٥ :
أو شبعان أو نعسان
أو يقظان. وهذه الصفات بهذه الصيغة ليست من صيغ المبالغة ، وإنما هي تدل على وجود