الصفحه ١٨٥ : يمكن التعدد فيه ولا الاختلاف ، فمن يسير على تعاليم
إبراهيم عليهالسلام يصل إلى الله سبحانه ، وكذلك من
الصفحه ١٩٢ :
إذن ، فالله قد
أبهم فاعل الغضب ولم يصرح به ، ليفيد المشمول والعموم لكل من يغضب للحق. وينفر من
فعل
الصفحه ٢٤ : من علي ومن علم علي عليهالسلام. رغم أن كل أحد يعرف مبلغهم من العلم. ويعرف نوع ومستوى ما
يتداولونه من
الصفحه ٤٧ :
تمامية الصفة في موصوفها على سبيل الثبات والدوام ، من دون إلماح إلى معنى الحدوث.
فهي إلى جانب الصفة
الصفحه ٥٩ :
، وبرعايته سبحانه له من قبل أن يخلق ، وإلى ما بعد أن يبعث ويحشر.
والاعتراف بهذا
التاريخ ، والانصياع له
الصفحه ٦٥ :
لماذا الحمد؟! :
ونحن إنما نحمده
من موقع العرفان بالفضل ، الذي يقتضي الشكر للمنعم ، لأن الإنسان
الصفحه ٨٠ :
إذن فنحن أمام
حقيقة قرآنية هي : أن جميع المخلوقات لهد درجة من الشعور والإدراك ، بحيث تسبح
الله
الصفحه ١٠١ : يكلّم من السماء لو كان الأمر يقتصر على ذلك. بل لقد عرضوا على النبي (ص) أن
يملكوه عليهم ، ويعطوه الأموال
الصفحه ١٠٧ :
قد يكون ملكا
ومالا ، ولكنه لا قيمة له ، كحبة تراب أو حبة قمح في أرض زيد من الناس ، فإنها ملك
له
الصفحه ١٥٧ :
بل هي هداية بعد
هداية تزيد وتتسع باستمرار ، تبعا لما يستجد للإنسان من معارف ، وتنفتح أمامه من
الصفحه ١٠ :
ولأجل ذلك فإن
القارئ لن يستفيد كثيرا من هذه الدروس ، إذا كان يرغب في الإطلاع عل أقوال
المفسرين
الصفحه ٢٢ :
وعن ابن عباس قال
: (يشرح لنا علي (ع) نقطة الباء من (" بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ") ليلة
الصفحه ٣٩ :
ومن جهة أخرى :
إننا نتعامل مع هذه الأسماء من خلال مزيج من الإدراكات العقلية ، والفطرية ، مع
الصفحه ٤٠ :
إليه ، وتحقق لنا
ما نريد من دون حاجة إلى دليل عقلي أو فلسفي ، أو منطقي برهاني.
ان كل ذلك لا
الصفحه ٦٠ :
وتستفيد منه ،
وتتفاعل معه. إنها بحجم العقيدة التوحيدية ، بل بحجم كل الصفات الإلهية الجلالية
منها