الصفحه ٨٢ :
(آيَةً لِلْعالَمِينَ) (٨٢)
(ما لَمْ يُؤْتِ
أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) (٨٣).
(لا أُعَذِّبُهُ
الصفحه ٨٣ : حياتهم الخاصة منفصلين تمام الانفصال
بعضهم عن بعض.
فالله يتعامل معنا
من موقع المربي للعالمين جميعا
الصفحه ٩٥ : للرحيمية
الثابتة والراسخة والدائمة.
ثبات واستمرار
الرحمة :
ولا بد من هذا
الدوام والاستمرار للرحيمية
الصفحه ١٠٢ : ذلك) وهو اعتقاد له آثار عملية ، لأنه يجعل الإنسان يشعر بأنه مطالب ومحاسب
ومسؤول عن كل ما يصدر منه
الصفحه ١١٣ : يمارسوا
عباداتهم من صوم وصلاة مثلا ، فإن عليهم أن يراقبوا حالة أقرب البلاد إليهم
ويعملوا على هذا الأساس
الصفحه ١١٩ :
بداية :
قد ظهر من كل ما
تقدم ، ابتداء من بسم الله ، وإلى قوله : يوم الدين : أن الله سبحانه قد
الصفحه ١٢٠ :
ويتفاعل مع كل شيء
من خلالها وعلى أساسها ؛ إذن فليست هي مجرد مفاهيم عقائدية تلقينية خاوية ، لا دور
الصفحه ١٣٦ : نتقوى على العمل الكبير والخطير ، لا يجوز أن نقول : يا علي. ولا
يجوز أن نطلب شفاء المريض ، وحفظ الغائب من
الصفحه ١٣٩ : . وبالاستقلال عن كل أحد. فلو كان الله هو
الذي يفعل ، ونحن دورنا دور الآلة ، فلا يبقى مورد للعون منه لنا ، بل كان
الصفحه ١٥٥ :
إلى الأصوات ،
وتميز بينها ، وتعرف الشجي من النشاز. والقوي من الضعيف ، وما إلى ذلك.
وبواسطة
الصفحه ١٧٩ : ).
وقال علي عليهالسلام : والله ، لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه (١٤٣).
وحين ضرب عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : قسمان
من الذين أنعم الله عليهم : أحدهما لم يبدل نعمة الله كفرا ، ولم يغضب الله عليه ،
ولم يضل الخ .. وهم
الصفحه ١٩٨ :
نفي اللازم.
الثاني
: إنه تعالى لا
يريد أن يكون المجموع المركب من المغضوب عليهم والضالين هو مدخول غير
الصفحه ٢٠١ :
كثيرة ، فلترجع في مظانها ... (١٧٢)
__________________
(١٧١) الصحيح من سيرة
النبي (ص). ج ٤ ص ٤٨
الصفحه ٢٠٤ : ، فالله يحب المتصدقين.
فإننا ـ والله ـ نحن
العطاشى إلى النمير الزلال من علمهم ، والمحتاجون إلى الصادق من