فاتضح من جميع ما تقدم أن" الرحمان الرحيم" كانت هنا هي النهاية ، كما كانت" الرحمان الرحيم" هي البداية في آية" بسم الله الرحمان الرحيم" وما أحوجنا لهذا الأمر ، وما أشد غفلتنا عنه.