الصفحه ٢٣ :
العظيم في قوله
تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (١٦
الصفحه ٨٦ : .
وقد تفرض هذه
المشاركة الإيجابية الواعية والمسؤولة قدرا من التضحية من بعض الناس ، فيتخلون عن
خصائص
الصفحه ١٠٣ :
لغيره تعالى : من
شخص أو مقام ، أو مال ، أو هوى ، أو صنم ، أو أي شيء له تأثير بدرجة ما على سلوك
الصفحه ١٥٨ : والرافضة.
ونقول :
إن هذا التأدب ـ لو
صح ـ فهو دليل على قبح صدور ذلك منه تعالى. وإذا لم يجز نسبة القبح
الصفحه ٢٦ :
لا نجد فيها أي
تميز لها عما سواها من مؤلفات أقرانه ، ومن هم على شاكلته ، إن لم نقل : إن
الآخرين
الصفحه ٣٣ : آخره
إنما هو من حيث إنقطاعه عن البقاء والدوام ، فهو أبتر لانقطاع آخره.
ولعلنا نستطيع أن
نفهم مبرر هذا
الصفحه ٧٠ : تعالى قد صدرت عنه أفعال اختيارية استحق
لأجلها الثناء والحمد ، هي كل ما في هذا الكون من نعم نستفيد منها
الصفحه ٨٢ :
(آيَةً لِلْعالَمِينَ) (٨٢)
(ما لَمْ يُؤْتِ
أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) (٨٣).
(لا أُعَذِّبُهُ
الصفحه ٨٣ : حياتهم الخاصة منفصلين تمام الانفصال
بعضهم عن بعض.
فالله يتعامل معنا
من موقع المربي للعالمين جميعا
الصفحه ١٧٩ : ).
وقال علي عليهالسلام : والله ، لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه (١٤٣).
وحين ضرب عليهالسلام
الصفحه ١٩٨ :
نفي اللازم.
الثاني
: إنه تعالى لا
يريد أن يكون المجموع المركب من المغضوب عليهم والضالين هو مدخول غير
الصفحه ٢٠١ :
كثيرة ، فلترجع في مظانها ... (١٧٢)
__________________
(١٧١) الصحيح من سيرة
النبي (ص). ج ٤ ص ٤٨
الصفحه ٥١ : صح الوصف بها. والحال
بالنسبة لكلمة الرحمان من هذا القبيل.
__________________
(٤٧) سورة الإسرا
الصفحه ٦٨ : لتلك التسبيحة الكبيرة.
وهنا العديد من
الأسئلة :
ما معنى هذا
التسبيح؟!
وما هو الرابط بين
التسبيح
الصفحه ٩٦ :
فاتضح من جميع ما
تقدم أن" الرحمان الرحيم" كانت هنا هي النهاية ، كما كانت" الرحمان
الرحيم" هي