الصفحه ٧٧ :
والإدراك ، بحيث
تستطيع تسبيح الله ؛ قال تعالى : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
الصفحه ٧٩ : أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ، وَالشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
الصفحه ١٠٦ : :
المالكية
الاعتبارية : وهي التي تنشأ من
تصميم العقلاء الذي لهم صلاحية إنشاء اعتبار كهذا ، فوجود هذا النوع من
الصفحه ١١٢ :
عن مالكيته فيما يرتبط بهذه الحياة فلربما توهم بعضهم من ذلك : إن ثمة نوعا من
الجبرية الإلهية ، وإن
الصفحه ١١٤ :
القطعة من الزمن
الممتد ، الذي لا يشتمل على ليل ولا على نهار لا غضاضة فيه. وهو اللغة التي يمكن
أن
الصفحه ١١٥ : في سلامة
المجتمع ، وسلامة الحياة سوف تبقى إلى الأبد ، فالقتل مثلا قد حرم المقتول من بقية
حياته إلى
الصفحه ١٢١ :
لله عزوجل بمستوى رسوخ هذه العقيدة ، وبمستوى وضوحها أيضا. لتصبح
ممارسة هذا التوحيد على درجة من
الصفحه ١٢٣ : في تحقيق التعيين ، ونفي أي توهم للمشاركة ،
وإبعاد أي شبح للإبهام أو للإيهام ، فيما يراد إثباته من
الصفحه ١٣٣ :
الاستعانة :
إنه إذا عرف
الإنسان حجم ما يواجهه من تحديات من داخل ذاته ، وهو ما يحتاج لدفع آفاته إلى
الجهاد
الصفحه ١٤٦ : ، وهو أن يحقق هذا الإنسان ذاته ، ويستجمع خصائصه ومزاياه الإنسانية ،
ويقيم حالة من التوازن فيما بين تلك
الصفحه ١٥٠ : )
وهو الذي يقول : (ما
عبدتك خوفا من عقابك ، ولا طمعا في ثوابك ، ولكني وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك) (١٢٤
الصفحه ١٥٢ :
وأشد نهيا له عن
المنكر ، وأمرا له بالمزيد من المعروف. ثم يصبح دعاؤه مستجابا. بل قد يصبح المستحب
الصفحه ١٦١ : )
تختلف عن مادة (هدى). فإن (دخل) لا تقبل إلا نوعا واحدا من المعنى ، وهو الولوج في
الشيء.
أما كلمة (هدى
الصفحه ١٦٣ : .
أما
كلمة : (الإسلام) أو (الأئمة) أو (علي) فهي لا تدل على ذلك بصورة
مباشرة أو غير مباشرة ، بل لا بد من
الصفحه ١٧٥ :
ولا أقل من أن ذلك
لن يكون قادرا على الإثارة والإغراء بمستوى ما لو كان المضمون حسيا ومتجسدا.
أضف