الصفحه ٥٩ :
، وبرعايته سبحانه له من قبل أن يخلق ، وإلى ما بعد أن يبعث ويحشر.
والاعتراف بهذا
التاريخ ، والانصياع له
الصفحه ٦٥ :
لماذا الحمد؟! :
ونحن إنما نحمده
من موقع العرفان بالفضل ، الذي يقتضي الشكر للمنعم ، لأن الإنسان
الصفحه ٨٠ :
إذن فنحن أمام
حقيقة قرآنية هي : أن جميع المخلوقات لهد درجة من الشعور والإدراك ، بحيث تسبح
الله
الصفحه ١٠١ : يكلّم من السماء لو كان الأمر يقتصر على ذلك. بل لقد عرضوا على النبي (ص) أن
يملكوه عليهم ، ويعطوه الأموال
الصفحه ١٠٧ :
قد يكون ملكا
ومالا ، ولكنه لا قيمة له ، كحبة تراب أو حبة قمح في أرض زيد من الناس ، فإنها ملك
له
الصفحه ١٥٧ :
بل هي هداية بعد
هداية تزيد وتتسع باستمرار ، تبعا لما يستجد للإنسان من معارف ، وتنفتح أمامه من
الصفحه ١٠ :
ولأجل ذلك فإن
القارئ لن يستفيد كثيرا من هذه الدروس ، إذا كان يرغب في الإطلاع عل أقوال
المفسرين
الصفحه ٢٢ :
وعن ابن عباس قال
: (يشرح لنا علي (ع) نقطة الباء من (" بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ") ليلة
الصفحه ٣٩ :
ومن جهة أخرى :
إننا نتعامل مع هذه الأسماء من خلال مزيج من الإدراكات العقلية ، والفطرية ، مع
الصفحه ٤٠ :
إليه ، وتحقق لنا
ما نريد من دون حاجة إلى دليل عقلي أو فلسفي ، أو منطقي برهاني.
ان كل ذلك لا
الصفحه ٦٠ :
وتستفيد منه ،
وتتفاعل معه. إنها بحجم العقيدة التوحيدية ، بل بحجم كل الصفات الإلهية الجلالية
منها
الصفحه ٧٦ :
والحالة هذه ـ قد
لا يشمل كل شيء. فيكون الجمع أخص من المفرد أحيانا ، أو مساويا له على أبعد تقدير
الصفحه ٨٥ :
فلهذه الشجرة ـ من
جهة ـ خصوصيتها الفردية ، وإيحاؤها الشخصي كشجرة. فيمكن أن نفترضها والحالة هذه
الصفحه ٨٧ :
إلى ذلك من صفات
ألوهية ، تعني مزيدا من الإحساس بالبون الشاسع ، فيما بين هذا الإنسان الضعيف
الصفحه ١٠٠ :
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ