الصفحه ٦٧ : ، وفي كل الموجودات في هذا الكون الرحيب ، مع الحرص
الأكيد على أن يخرجه عن أن يبقى مجرد أمر تصوري ، تجريدي
الصفحه ٧٩ : وَالنُّجُومُ وَالْجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ
النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ
الصفحه ٩٤ : حاجاته ، والحفاظ عليه ، وتتحمل الأذى الكثير
والكبير في سبيل ذلك؟!
إن ذلك ليس نتيجة
شعورها بالواجب
الصفحه ١٠٣ :
لغيره تعالى : من
شخص أو مقام ، أو مال ، أو هوى ، أو صنم ، أو أي شيء له تأثير بدرجة ما على سلوك
الصفحه ١٠٦ :
ويلاحظ أنه لم يقل
: اليهود ، والمشركون. وذلك ليشير إلى أن الشرك قد جاء على خلاف الفطرة ، وقد
الصفحه ١١٠ : قادرا على التصرف بماله ، ولا بقوته ، ولا بمنصبه ، ولا بموقعه
الاجتماعي ، أو السياسي ، ولا بلسانه ، ولا
الصفحه ١٢٢ :
تقديم كلمة إياك :
وفي كل ذلك يشير
إلى بعض ما يرمي إليه تقديم كلمة" إياك" على كلمتي""
نعبد
الصفحه ١٢٦ : فيها ، والانفتاح على كل ما تحتضنه في داخلها ،
ليتصل هذا الفرد بكل ما هو خارج حدود فرديته ، ليصبح بحجم
الصفحه ١٢٨ : :
ثم إنه مرة يعبد
الإنسان الله سبحانه لوجود أمر إلزامي ، لا يريد أن يتمرد عليه.
ومرة يأتي هذا
الإنسان
الصفحه ١٣٠ : وتعليماته من نفس صانع ذلك الجهاز ، ثم
الالتزام الدقيق بها لتحصل على ما يراد الحصول عليه منه.
والإنسان أيضا
الصفحه ١٣٤ : مطلقة ومن دون تقييد أو تحديد.
جبر أم اختيار :
وإذا لو حظت صيغة
الآية فإنها تدل دلالة واضحة على أننا
الصفحه ١٣٦ : نتقوى على العمل الكبير والخطير ، لا يجوز أن نقول : يا علي. ولا
يجوز أن نطلب شفاء المريض ، وحفظ الغائب من
الصفحه ١٥٣ :
هداية. ولا بد من
طلبها منه تعالى. ولا بد من الإلحاح والإصرار على هذا الطلب." اهدنا الصراط
الصفحه ١٥٩ : معينا هنا. ومجبرا على الهداية خالقا لها هناك.
وإذا صح : أنه نسب
الضلال إلينا تأدبا.
فلماذا نسب إلينا
الصفحه ١٦٠ :
الإرشادية. أي أن الأولى تصلك بالصراط المستقيم ، فتلمسه بيدك. والثانية ترشدك إلى
الصراط ، وتدلك عليه ولو من