الصفحه ١٣٧ : ؟
فلنقرأ الآيات
التالية :
قال تعالى : (وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ
وَالتَّقْوى ، وَلا تَعاوَنُوا عَلَى
الصفحه ١٥٥ : ء ، والغرائز والشهوات
دون وصول العقل إليه ، حينما تهيمن عليه تلك الأهواء والشهوات ، وتفقده القدرة على
التمييز
الصفحه ١٦٦ : : (الْمُسْتَقِيمَ) هو التأكيد على خصوصية الصراط هذه ، وذلك من أجل :
التصريح والتأكيد
على أقربيته إلى الهدف بالنسبة
الصفحه ١٧٨ : ء. وهل حصلت على الطمأنينة وعلى السعادة
بأعلى مراتبها؟ وهل زال هاجس الخوف على حياتك بصورة نهائية؟
إن
الصفحه ١٨١ :
ولأجل ذلك صح
التعبير عن الشهداء والأولياء وو .. ب" أنعمت عليهم".
وإن شئت لخصت ما
تقدم على الشكل
الصفحه ١٨٤ : يطلع على ما استجد من تعاليم توجب المزيد من
الرقيّ والسمو والقرب.
أضف
إلى ذلك : أن معنى ذلك أن
الصراط
الصفحه ١٨٥ : يمكن التعدد فيه ولا الاختلاف ، فمن يسير على تعاليم
إبراهيم عليهالسلام يصل إلى الله سبحانه ، وكذلك من
الصفحه ٢١١ : ......................................................................... ١٣
إلفات نظر لا بد منه........................................................... ١٩
علي
الصفحه ٢٢ :
وعن ابن عباس قال
: (يشرح لنا علي (ع) نقطة الباء من (" بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ") ليلة
الصفحه ٢٥ : مجالسه : لو أردت التكلم على ذلك العمر كله لم يف ، أو كما قال (٢١).
بل إن البكري قد
تكلم في نقطة البسملة
الصفحه ٣١ : ربما يبدءون في عمل ، أو يحققون إنجازا
فيقرنونه باسم عزيز على قلوبهم ، أو كبير من كبرائهم ، ليكتسب عملهم
الصفحه ٣٦ : .
لماذا التركيز على
الاسم؟
ومن الملاحظ : أن
الحديث هنا قد جاء عن الاسم.
وأيضا : ان الآيات
القرآنية
الصفحه ٤٥ :
أو شبعان أو نعسان
أو يقظان. وهذه الصفات بهذه الصيغة ليست من صيغ المبالغة ، وإنما هي تدل على وجود
الصفحه ٤٦ : ،
فصوروه لنا على أنه هو المعنى نفسه ، بنوع من التوسع أو التسامح.
أما بالنسبة لكلمة
: " الرحيم" فيمكن أن
الصفحه ٦٢ : الآية
الأخيرة ليس على أمر اختياري لأن عدم الشريك ليس فعلا له تعالى. فتخصيص الحمد
بالفعل الاختياري يصبح