الصفحه ١٣٣ : الأكبر ، على حد تعبيره (ص) ، وعرف أيضا حجم التحديات التي تواجهه من خارج
ذاته ، في كل موقع وفي كل مجال
الصفحه ١٤٠ : نوع ما ونحرك يدنا أو لسلننا ، أو أي جارحة أخرى بالطريقة التي تستكمل
العلة التامة عناصر وجودها ، فإن
الصفحه ١٤٧ :
الإنسان نهجا يساعد على تحقيق ذلك ، وتقدم له أيضا قوانين وأحكاما سلوكية تحمي
خطواته على هذا الطريق من أن
الصفحه ١٥٦ :
ونقول :
إن هذا البيان غير
مقبول.
أولا
: لأنه كلام غائم ،
ولا سيما فيما يرتبط بقدرات العقل على
الصفحه ١٥٧ :
آفاق. ويواجهه من أمور جديدة تحتاج إلى حل ، وإلى استكناه حقيقتها ، والانسياب في
آفاقها.
وذلك على حد
الصفحه ١٨٢ :
شمول الآية للنبي (ص)
والأئمة (ع):
وقد يدّعي البعض :
أن الآية تشمل الأنبياء السابقين على نبينا
الصفحه ١٨٦ :
إن نبينا محمدا (ص)
كان في الأصل على شريعة إبراهيم عليهالسلام قال تعالى : (ثُمَّ أَوْحَيْنا
الصفحه ١٩١ :
لماذا المغضوب :
أما
السؤال : من هم الذين صدر
منهم الغضب على أولئك الناس ، فجوابه :
١ ـ أننا
الصفحه ١٩٢ : والنصارى من مصاديق المغضوب عليهم ، ومن مصاديق
الضالين.
والآية عامة صالحة
للانطباق عليهم وعلى غيرهم ممن
الصفحه ١٩٥ :
بعض الناس ، وتوجد الأخرى في بعض آخر.
ولا بأس بأن نطبق
إحدى الصفتين على اليهود والذين اجرموا إجراما
الصفحه ١٩٩ :
تدل على إمامة الصديقين ، فهل تدل على إمامة الصالحين ، والشهداء أيضا ..
٢ ـ قد ذكرنا في
كتابنا
الصفحه ٧ : وأصيلا ، والصلاة والسّلام على رسوله الذي أرسله بالحق
شاهدا ومبشرا ونذيرا ، وهاديا بإذنه وسراجا منيرا
الصفحه ٢٩ :
بداية وتمهيد :
قد عرفنا : أن
البسملة هي أعظم آية في القرآن الكريم ، وعرفنا ما نقل عن علي أمير
الصفحه ٣٠ :
البدء باسم الله :
لقد ورد في الحديث
الشريف ، عن علي عليهالسلام عن النبي
الصفحه ٣٧ : والأسماء؟
ونجيب بسؤال : هل
نحن قادرون ـ بالنسبة للذات الإلهية ـ على استكناه حقيقة المسمى وتصوره؟
بل هل