الصفحه ٧٢ :
قد أثبت صفة
إضافية بالدليل أيضا. من حيث أن حمدك يستبطن تأثير تلك الصفة وتجسد أثرها على صفحة
الصفحه ٧٥ :
ربوبيته تعالى من موقع تدبيره. وهو يقتضي أن يكون حكيما ، عليما ، قادرا ، خالقا ،
شافيا ، الخ ..
العالمين
الصفحه ٨٠ :
إذن فنحن أمام
حقيقة قرآنية هي : أن جميع المخلوقات لهد درجة من الشعور والإدراك ، بحيث تسبح
الله
الصفحه ١٠٢ :
إن هذا الاعتقاد
يخلق لدى الإنسان شعورا مختلفا (لا يخلقه الاعتقاد بالتوحيد ، أو بالنبوة ، أو
بغير
الصفحه ١٤٥ : :
ارتباط الآية بما
قبلها :
لكي نفهم بصورة
اعمق مدى ارتباط هذه الآية بما سبقها ، فعلينا أن نشير إلى
الصفحه ١٤٨ : :
وقد جاء طلب
الهداية هذا بتّيا وجازما ، فلم يقل : اهدني إن شئت ، أو إن أحببت ، لأن المطلوب
في كل دعا
الصفحه ١٦٠ :
والجواب :
إن التعدية
المباشرة تشير إلى الهداية الحسية ، أما التعدية بإلى. فتشير إلى الهداية
الصفحه ١٦٤ : والعقيدي للإنسان المسلم.
ثالثا : إن ذلك
يبعد الإنسان عن ان يتعصب لغير جهة تبرر التعصب المعقول والمقبول
الصفحه ١٧٧ : بالإضافة إلى
الأنبياء الذين يواجهون المصائب والبلايد ، والعظائم والرزايا.
وخلاصة
الأمر : إن هذا ـ وفق
الصفحه ٨ : أن المركز الإسلامي للدراسات ، قام وبالتنسيق مع سماحته (حفظه المولى)
بإجراء بعض الإضافات الضرورية التي
الصفحه ١٥ :
باشروا ذلك. ولكن يريد هؤلاء بالعذل ، وأولئك بالامتحان (الافتخار) أن قومهم فعلوا كذا.
وقول الله عزوجل في
الصفحه ١٦ : عيسى (عليهالسلام).
فأخبر النبي (ص)
فقال : يا ويل أمه! أما علم أن (ما) لما لا يعقل ، و (من) لمن يعقل
الصفحه ٣٤ :
١ ـ إنه لا مجال
لأن يضاف الشيء إلى نفسه. فالإضافة والنسبة دليل المغايرة بين المضاف والمنسوب
وهو
الصفحه ٤٤ :
إن هذا الوصف يمتد
إلى الآخرة أيضا ، ليكون المؤمن مرحوما فيها. وليناسب ذلك معنى الثبات والدوام
الصفحه ٥١ :
أَوِ
ادْعُوا الرَّحْمنَ) (٤٧) لا يدل على علميتها ، لا مكان أن يدعو الإنسان الله وأن
يدعو التواب