الصفحه ١٣٦ :
إذن ، فلا يجوز (وفق
مقولتهم) أن نقول عند ما يتكالب علينا المستكبرون : يا مهدي أدركنا. وعند ما
الصفحه ٣٩ : ، وتثيره ، وتشعر من خلالها بأنك قريب من
الله ، مع انك لا تستطيع أن تدرك نفس الذات.
ومن هنا نعرف السر
في
الصفحه ١٤٠ :
والمضخات ، ونحن
نختار : أن نغتسل في الماء أو نغسل ثيابنا ووسائلنا ، أو أن نسقي به زرعنا ، أو أن
الصفحه ١٦٣ :
فإذا تحدث عن صراط
وطريق ، علم أن للطريق نهاية ، وللصراط غاية. وعلى الإنسان أن يتساءل عنها ، ويبحث
الصفحه ١٨٤ :
نحن والسابقون :
وقد يتخيل البعض :
أن الذين أنعم الله عليهم إذا كانوا هم الأئمة والنبي والشهدا
الصفحه ٧٨ :
وقد نلمح في
القرآن أن جميع الكائنات قابلة للتربية وللتكامل ، حيث أشار القرآن الكريم في آيات
كثيرة
الصفحه ١١٠ :
نفعا ، ولا يملك
أن يدفع عن نفسه ، ولا عن غيره بيد ، ولا بلسان ولا بموقف ، ولا برأي ولا بغير ذلك
الصفحه ١١٢ :
أضف إلى ذلك : إن
الله سبحانه قد جعل للإنسان حرية واختيارا في الحياة الدنيا ، فلو أنه تعالى تحدث
الصفحه ٢٢ : ؛ فانفلق عمود الصبح ، وهو بعد لم يفرغ) (١٥).
ونقول :
١ ـ انه قد لا
يكون ثمة منافاة بين البعير الواحد
الصفحه ٣٧ : نستطيع : أن
نتصور كنه أسمائه تعالى ، فضلا عن المسمى؟
الجواب : طبعا ،
لا.
ان غاية ما نتصوره
هو الحد
الصفحه ٤٦ : ،
فصوروه لنا على أنه هو المعنى نفسه ، بنوع من التوسع أو التسامح.
أما بالنسبة لكلمة
: " الرحيم" فيمكن أن
الصفحه ٦٠ :
وتستفيد منه ،
وتتفاعل معه. إنها بحجم العقيدة التوحيدية ، بل بحجم كل الصفات الإلهية الجلالية
منها
الصفحه ١٢٤ :
وواضح : أن هذا
التحرر التام هو نتيجة التوحيد الحقيقي ، وتأكد أو رسوخ أساس العقيدة بالنبوة
الصفحه ١٩٨ : : وغير الضالين ، لسببين :
الأول
: إن كلمة (لَا) صريحة في نفي ما بعدها ، أما كلمة غير فإنما تنفيه بصورة
الصفحه ٢٤ :
مناوئوا علي عليهالسلام وحساده :
وحين رأى حساد علي
عليهالسلام ومناوئوه المتسترون : أن عليا