الصفحه ٨٩ : الكمال المنشود. فإذا عرف وشعر ـ عمليا ـ أن الله سبحانه هو
الذي يتولى ذلك من موقع المعرفة ، والحكمة
الصفحه ٩٩ : حساسية ، والذي كان يثير حفيظة المشركين ، ويحرجهم ، ويخرجهم عن أدنى حالات
التوازن.
فلماذا هذه
الحساسية
الصفحه ١٣٠ : قد
زوّده الله بأجهزة تتناسب وتتناغم مع كل ما أودعه الله من أسرار في هذا الكون الذي
يريد من خلال
الصفحه ١٣٧ : الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ) (١١٦).
وقال : (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ
، وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ
الصفحه ١٨٠ : خلال
التكليف الإلهي ، ثم المبادرة العملية من هذا المكلف لإنجاز ذلك التكليف ، ويتوج
ذلك بالاصطفاء ، الذي
الصفحه ١٩٠ :
ونقول في الجواب :
أولا : إن كلمة
غير قد يوصف بها المعرفة أيضا ، وذلك إذا وقعت بين متقابلين
الصفحه ١٩٧ :
ونقول :
إن الحقيقة قد
تكون عكس ذلك ، أي قد تكون جريمة النصارى أعظم وأخطر من جريمة اليهود ، إذا
الصفحه ٦٢ :
وفي العافية (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ
عَنَّا الْحَزَنَ) (٥٥).
وفي الملك (الْحَمْدُ
الصفحه ٣٥ : ، فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) (٣٢).
إذن ، فكل شيء
وجهته إلى الله سبحانه يكون فيه جهة بقاء ، ودوام ، وخلود. والذي لا
الصفحه ٦٣ : المنعم ،
وبعد ذلك يبادر إلى شكره ، والوقوف في موقع الطاعة والانقياد.
وهذا هو معنى وجوب
شكر المنعم الذي
الصفحه ١٦٧ :
الإشارة إلى قصره
، وسرعة الوصول من خلاله إلى درجات القرب والفوز بها.
الإشارة إلى أنه
الطريق
الصفحه ١٨١ : التالي :
إن النعمة هي
الحصول على المطلوب ، وتحقيق الغاية المتوخاة ، والنقمة هي الخيبة والخسران في هذا
الصفحه ١٥٠ : )
وهو الذي يقول : (ما
عبدتك خوفا من عقابك ، ولا طمعا في ثوابك ، ولكني وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك) (١٢٤
الصفحه ٨٤ : ـ كل ميسر لما خلق
له ـ ولا يتخلف عن هذا الأمر إلا هذا الإنسان الذي يتعامل الكثيرون من أفراده
بخصوصيتهم
الصفحه ١٦٦ : لسائر الطرق ، بدلا من الاعتماد على الانتقال من
المعنى التركيبي إلى المعنى التجزيئي ، الذي يفصل الصفة عن