الصفحه ١٠٦ :
ويلاحظ أنه لم يقل
: اليهود ، والمشركون. وذلك ليشير إلى أن الشرك قد جاء على خلاف الفطرة ، وقد
الصفحه ١٢٩ : هذا الواقع هو الذي يفترض فيه أن يقدم الإرشادات الهادية
إلى طريقة التعامل مع كل هذا الواقع ، وكيفية
الصفحه ١٥١ : المرحلة الجديدة. فهو كالمسافر الذي يحتاج
إلى هداية أولية ، ثم إلى هدايات في كل مرحلة يصل إليها ، ثم إلى
الصفحه ١٥٩ :
إنه سبحانه في نفس
سورة الحمد ، قد نسب الفعل إلى العبد. وذلك في قوله : نعبد. نستعين. فأنت الذي
الصفحه ٥٨ : والرحيمية ، ونستمد منه كل خير. حتى إنه هو الذي يستحق الحمد الحقيقي ،
أو يستحقه بجميع مراتبه وأفراده. ونبقى
الصفحه ٨٣ :
باطل ، فأما بالنسبة لكلام فرعون ، فهو يريد أن يوهّن ويحقّر مقام الربوبية الذي
يتحدّث عنه موسى ، ويظهر
الصفحه ٥٦ : يستحقها الله سبحانه ، أو أن الذي يستحق جميع أفراد ومراتب الحمد هو الله
سبحانه. فعلى الأول : تكون للجنس
الصفحه ١١٥ :
إنه ينتهي إلى ذلك
المحذور الكبير والخطير ، الذي دل الدليل القاطع على بطلانه وزيفه.
الخلود في
الصفحه ١٨٧ :
ونسخ بعض الأحكام
في شريعة سابقة ، لا يعني نسخ أساس الشريعة ، بل هو على حد النسخ الذي يكون في
الصفحه ٥٠ : والذي لا ينضب.
ونحصل على كل مقتضيات سائر صفات الذات الإلهية المقدسة وعلى كل شيء ، ونحل بذلك
كافة مشاكلنا
الصفحه ٥٥ :
الحمد لله :
قد دلت الآية على
أن الحمد كله متمحض لله تعالى. وقبل بيان ذلك نشير إلى الفرق بين
الصفحه ٥٧ :
والسر في ذلك هو
أن البسملة قد جعلتنا نعترف بأن الله الذي له صفة الألوهية متصف بجميع صفات الجمال
الصفحه ١٢٣ : .
إنه يريد الحضور
والمشاهدة والخطاب ، الذي تتشارك فيه العين في نظرتها ، مع اليد في إشارتها ، مع
اللفظ في
الصفحه ١٣١ : إلى أن هناك أمورا يسبب فعلها أو تركها
خللا مباشرا في الواقع الذي يراد له أن يكون سليما ، ومتماسكا
الصفحه ١٣٣ : عداه. الأمر الذي يعني : أنه
تعالى وحده القادر على التأثير ، وأنه وحده الغني ، والقوي ، ووالخ .. فمن أجل