الصفحه ٦٤ :
وتستمر المسيرة في
هذا الحمد إلى الحياة الأخرى لتكون : (آخِرُ دَعْواهُمْ
أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٧١ : تجسد في الخارج ، بل
إن ذلك يدل على أزيد من نفي النقص ، وأزيد من الكمال.
وتوضيح ذلك : أنه
قد يكون شخص
الصفحه ٧٤ :
أيضا.
ثم نسبت هذه
التربية إلى نفسك" ربي" لتؤكد على أن شخصك هو المعني بهذا التنزيه ،
لأنه كان المعني
الصفحه ٧٦ : والمخلوقات؟ أم المقصود نوع خاص منها؟
وهل تشمل الجن
والملائكة. بل وحتى سائر الموجودات الأخرى ، على فرض أن
الصفحه ٨١ :
ثانيا : العالمون
خاص بالبشر :
إننا إذا تتبعنا
الآيات القرآنية نجد : أن كلمة العالمين تستعمل
الصفحه ٨٢ :
أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) (٨٤).
وموارد كثيرة أخرى
ظاهرة في ان المقصود بالعالمين هم البشر ، لقرائن فيها
الصفحه ٨٥ :
فلهذه الشجرة ـ من
جهة ـ خصوصيتها الفردية ، وإيحاؤها الشخصي كشجرة. فيمكن أن نفترضها والحالة هذه
الصفحه ٩٤ : حاجاته ، والحفاظ عليه ، وتتحمل الأذى الكثير
والكبير في سبيل ذلك؟!
إن ذلك ليس نتيجة
شعورها بالواجب
الصفحه ٩٥ : دائما في معرض النقص بسبب
أنه يملك غرائز وشهوات وطموحات قد تزل قدمه ، وتجره إلى المخاطر بل المهالك. فهو
الصفحه ١٠٥ : لم تتعرض ليوم القيامة أبدا.
نعم قد تحدثت في مورد عن وادي الهلاك. ولذلك نجد أن اليهود عموما لا يعتقدون
الصفحه ١٢٨ :
منأى عن إحداث أضرار وندوب ، وآثار تبقى وتظهر بصورة أو بأخرى. كان بالإمكان أن لا
تكون وأن لا تراها
الصفحه ١٥٦ :
ونقول :
إن هذا البيان غير
مقبول.
أولا
: لأنه كلام غائم ،
ولا سيما فيما يرتبط بقدرات العقل على
الصفحه ١٦٥ :
وحين تكون جنسية
فذلك أقوى في الدلالة على المقصود ، حيث تشير إلى أن طبيعة الصراط المستقيم هي
الصفحه ١٨٥ :
ونقول :
إننا نجمل توضيحنا
في إطار النقاط التالية :
إن الصراط الموصل
إلى الله سبحانه واحد ، لا
الصفحه ١٩١ : لا نجد
ضرورة لاعتبار فاعل الغضب على أولئك المجرمين هو خصوص الذات الإلهية المقدسة ، إذ
أن كل من له ذرة