الصفحه ٣٨ : ، مقابل خطابه بلقبه مثلا.
فلأن الاسم قد وضع
لمعان حسية ، أو قريبة من الحس. أريد منها هنا أن تعبر عن معان
الصفحه ٦٥ : الحسية
في مستواها الداني مع ما هو أرقى وأسمى منها وهي المعرفة الوجدانية والضميرية
والفطرية ، التي هي أبعد
الصفحه ١١٣ : .
ومن جهة أخرى فإن
لغة القرآن هي العربية ، وهي اللغة التي وضع الناس مفرداتها للدلالة على أمور حسية
في
الصفحه ١٦٠ :
والجواب :
إن التعدية
المباشرة تشير إلى الهداية الحسية ، أما التعدية بإلى. فتشير إلى الهداية
الصفحه ١٦١ : )
فهي قابلة لأكثر من نوع من المعنى ، فهناك هداية حسية ، وهناك هداية إرشادية الخ
.. فهدى الصراط تشير إلى
الصفحه ١٧٩ : لنا : قول مسلم بن عوسجة ، أو سعيد بن عبد الله الحنفي للإمام الحسين عليهالسلام في كربلاء : لو علمت أني
الصفحه ٢٠٩ :
المستدرك على
الصحيحين ـ للحاكم النيسابوري ط سنة ١٣٤٢ ه. ق. الهند.
مستدرك الوسائل ـ للشيخ
حسين
الصفحه ٢٢١ : المسيح عليهالسلام في الإنجيل (الشيخ حاتم اسماعيل)
الحسين وعاشوراء
في الكافي. (السيد حسين صولي
الصفحه ١٣ : ، وكذا عن الإمام الحسين عليهماالسلام : أنه قال :
(كتاب الله على
أربعة أشياء : على العبارة ، والإشارة
الصفحه ٦٣ : تأثيرا من معرفته عن طريق الاستدلال الفلسفي ، العقلي ،
النظري ، لأن هذه المعرفة حسية ، ثم تترقى لتصبح
الصفحه ٧٢ : يكون تنزيها مستدلا عليه بالدليل الحسي ، لأن الحمد يدل التزاما
على أن صفات الله سبحانه قد تجسدت بآثارها
الصفحه ١٢٢ : حاضر أمامه إلى درجة الحس المباشر ، ولا يكتفي بالاعتماد على
الانتقال الذهني ، استنادا إلى ضمير الغائب
الصفحه ١٣٦ : أن نقول : يا حسين. وحينما نشعر بالمظلومية ونحتاج
لبلسمة الجراح لا يجوز أن نقول : يا زهراء.
وعند ما
الصفحه ١٥٤ : أن
يقرأه في كتاب ، أو غيره.
الهداية
الحسية : فإن الحواس لها
دور في الهداية ، فالبصر يهدي إلى
الصفحه ١٧٤ : ، والقاعدة.
وقد أراد سبحانه
لنا هنا : أن يجسد لنا هديه وتعاليمه لننتقل من المضمون الواقعي والحسي ، الغني