الصفحه ٣٦ :
بذاته. ونحن نرجح أنها للملابسة ، وذلك لأننا إذا رجعنا إلى حديث : كل أمر ذي بال
لا يبدأ فيه ببسم الله فهو
الصفحه ٤٥ :
الصفة في موصوفها على نحو التمام والكمال ، فكلمة" غضبان" مثلا كما يقول
أهل اللغة معناها الشخص الممتلئ
الصفحه ٦٤ :
وتستمر المسيرة في
هذا الحمد إلى الحياة الأخرى لتكون : (آخِرُ دَعْواهُمْ
أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٦٥ : الحسية
في مستواها الداني مع ما هو أرقى وأسمى منها وهي المعرفة الوجدانية والضميرية
والفطرية ، التي هي أبعد
الصفحه ٧٠ : الحمد
يكشف عن : أن الله سبحانه قد اتصف بصفة حسن ثابتة فيه استحق الحمد لأجلها ، ككونه
ليس له شريك ، ولا
الصفحه ٧٣ :
وقد تكرر التسبيح
بالحمد في كثير من الآيات : مثل قوله تعالى : (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ) (٦٥
الصفحه ٧٨ :
وقد نلمح في
القرآن أن جميع الكائنات قابلة للتربية وللتكامل ، حيث أشار القرآن الكريم في آيات
كثيرة
الصفحه ٨٤ : ) و (هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ) (٨٩).
الكون المتوازن :
ونحن إذا دققنا
النظر في هذا الكون الفسيح ، فإننا لا
الصفحه ٩٥ :
والضعف إنما هو في
عدم نيل الزائد عنه فلا يبقى هذا المورد مصداقا ومحلا للرحمانية الشاملة ، ولا
الصفحه ١٢٢ : التخصيص ، من جهة إيجابية : التوحيد في
العبادة ، والعمل.
ومن جهة أخرى :
نفي الشريك ، ونفي التأثير لغير
الصفحه ١٣١ : .
تنوع المستحبات
وكثرتها :
ومن الواضح أن
الإسلام قد قدّم ـ في نطاق تعليماته ـ مجموعة من الأوامر
الصفحه ١٣٥ :
منه ، بإظهار خلاف
الحقيقة. فيقع في الرياء ، وفي محاولة التزييف والخداع.
أما إذا تأكد لديه
: أن
الصفحه ١٣٦ : نحتاج إلى
الصبر في موقع الكرب والبلاء ، لا يجوز (وفق مقولتهم أيضا) أن نقول : يا زينب.
وعند ما نريد أن
الصفحه ١٥٨ : الهداية هنا لله
تعالى ؛ فهو الذي يفعل ويوجد.
ولكنه نسب الضلال
للعبد في قوله : " ولا الضالين" ، مع أن
الصفحه ١٧٧ : النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ ،
وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ) (١٣٩)؟.
حيث عد سبحانه
الشهداء أيضا في جملة من