الصفحه ١٠ :
ولأجل ذلك فإن
القارئ لن يستفيد كثيرا من هذه الدروس ، إذا كان يرغب في الإطلاع عل أقوال
المفسرين
الصفحه ٣٥ : ، فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) (٣٢).
إذن ، فكل شيء
وجهته إلى الله سبحانه يكون فيه جهة بقاء ، ودوام ، وخلود. والذي لا
الصفحه ٧٥ : صورة الجمع فألحقوه به في الإعراب إلحاقا.
قال ابن مالك في ألفيته ، عن جمع المذكر السالم وإلحاق بعض
الصفحه ١٢٠ :
فيها للعقل ، ولا للمنطق ، ولا للفطرة ولا للشعور ، ولا للوجدان ، بل هي من صميم
ذلك كله ، هي حياة العقل
الصفحه ١٢٧ :
وفي التوحيد في
العبادة ربط باللانهائي واللامحدود ، الذي هو مصدر كل عطاء ، فما على الفكر من حرج
الصفحه ١٣٩ : : أنه لم يعد لنا أي استقلالية فيما
نعمل ، بل لم يعد لنا أي دور في أعمالنا بل هي تنسب إلى الله سبحانه
الصفحه ١٤٨ : :
وقد جاء طلب
الهداية هذا بتّيا وجازما ، فلم يقل : اهدني إن شئت ، أو إن أحببت ، لأن المطلوب
في كل دعا
الصفحه ١٥٠ : )
وهو الذي يقول : (ما
عبدتك خوفا من عقابك ، ولا طمعا في ثوابك ، ولكني وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك) (١٢٤
الصفحه ١٥٥ : اللمس
تعرف الحار والبارد ، واللين والقاسي ، والخشن والأملس الخ ..
وكذلك بالنسبة إلى
حاسة الشم في
الصفحه ١٦٤ :
إنهم هم الأكثر
قدرة على المساعدة في الوصول إلى الأهداف العليا ، والغايات السامية. وذلك بما
لديهم
الصفحه ١٧٣ :
ونقول في الجواب
عن هذه الأسئلة :
أولا
: إن نسبة الصراط
في سورة الفاتحة إلى الذين أنعم الله
الصفحه ١٨١ : التالي :
إن النعمة هي
الحصول على المطلوب ، وتحقيق الغاية المتوخاة ، والنقمة هي الخيبة والخسران في هذا
الصفحه ١٩٩ :
أنعم الله عليهم
هم المذكورون في قوله تعالى : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٩ : المعنى وحدوده ، وإلماحته ، وإشاراته
، وإيحاءاته. لأن ذلك مهم جدا في نيل المعاني القرآنية ، وتحديد مدلولات
الصفحه ٣٩ : ، وتثيره ، وتشعر من خلالها بأنك قريب من
الله ، مع انك لا تستطيع أن تدرك نفس الذات.
ومن هنا نعرف السر
في