الصفحه ١٢٥ :
ملموسة وظاهرة ،
فالصلاة التي هي صلة للعبد به تعالى قد انطوت في تشريعاتها وخصوصياتها وحالاتها
على
الصفحه ١٨٣ :
هنا موجودا في
الواقع الخارجي ، ومتحققا في أفراده في أحد الأزمنة الثلاثة (فهذه قضية خارجية
موجبة
الصفحه ١٤ :
٢ ـ لقد أوضح أهل
بيت العصمة : أن على المفسر أن يبحث عن معنى الكلمات والتراكيب في الاستعمالات
الصفحه ٦٠ : أو الجمالية.
إذن فليس من قبيل
الصدفة أن تكون أول كلمة ـ بعد البسملة ـ في السبع المثاني ، التي لا بد
الصفحه ٦٢ : لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (٥٦).
بل وقبل كل شئ في
التوحيد ونفي الشريك
الصفحه ٨٥ :
تنمو بصورة عشوائية تضرب بجذورها وفروعها في كل اتجاه باحثة عن كمالاتها الفردية
هنا وهناك. بحيث قد تصل في
الصفحه ١١٢ :
أضف إلى ذلك : إن
الله سبحانه قد جعل للإنسان حرية واختيارا في الحياة الدنيا ، فلو أنه تعالى تحدث
الصفحه ١١٤ :
القطعة من الزمن
الممتد ، الذي لا يشتمل على ليل ولا على نهار لا غضاضة فيه. وهو اللغة التي يمكن
أن
الصفحه ١٣٣ :
العمل الاجتماعي
وقضاء حاجات المؤمنين. فيختار ذلك أيضا. وهكذا في سائر الحالات والأوضاع والظروف
الصفحه ١٤٠ :
والمضخات ، ونحن
نختار : أن نغتسل في الماء أو نغسل ثيابنا ووسائلنا ، أو أن نسقي به زرعنا ، أو أن
الصفحه ١٥٩ :
إنه سبحانه في نفس
سورة الحمد ، قد نسب الفعل إلى العبد. وذلك في قوله : نعبد. نستعين. فأنت الذي
الصفحه ١٦١ :
أولا
: هذا صحيح في هذا
المثال ، ولكنه ليس صحيحا في سائر الموارد ، والسبب في ذلك هو أن مادة : (دخل
الصفحه ١٨٢ : (ص) ، لأنها نزلت في أول البعثة ، ولا
تشمل نبينا الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والأئمة الطاهرين من أهل بيته
الصفحه ١٨٧ :
ونسخ بعض الأحكام
في شريعة سابقة ، لا يعني نسخ أساس الشريعة ، بل هو على حد النسخ الذي يكون في
الصفحه ٧ : الثانية البيروتية من «تفسير سورة الفاتحة» بعد طبعته
الأولى في مدينة قم المقدسة ، والتي بات من الواضح أنها