الصفحه ١٦٠ :
الإرشادية. أي أن الأولى تصلك بالصراط المستقيم ، فتلمسه بيدك. والثانية ترشدك إلى
الصراط ، وتدلك عليه ولو من
الصفحه ١٥١ : وأرقى. فلابد له من هداية في محيطه قبل الانتقال ، ثم هداية في حركته
الانتقالية ، ثم هداية ثالثة حين بلوغه
الصفحه ١٦١ : )
تختلف عن مادة (هدى). فإن (دخل) لا تقبل إلا نوعا واحدا من المعنى ، وهو الولوج في
الشيء.
أما كلمة (هدى
الصفحه ٤٧ :
تمامية الصفة في موصوفها على سبيل الثبات والدوام ، من دون إلماح إلى معنى الحدوث.
فهي إلى جانب الصفة
الصفحه ١٥٠ : يبذله من جهد ، بقدر ما يكون القرب والرضى.
فإذا كان الإنسان
في درجة ومرتبة ، فإنه يحتاج إلى الهداية
الصفحه ٦٦ : ، مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ ، أَفَلا تُبْصِرُونَ).
الصفحه ١٥٩ :
إنه سبحانه في نفس
سورة الحمد ، قد نسب الفعل إلى العبد. وذلك في قوله : نعبد. نستعين. فأنت الذي
الصفحه ١٨٣ : ).
إذا
قلت : كل إنسان قابل
للتعليم العالي. أو قلت : من شهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله فهو
الصفحه ٨٧ :
إلى ذلك من صفات
ألوهية ، تعني مزيدا من الإحساس بالبون الشاسع ، فيما بين هذا الإنسان الضعيف
الصفحه ١٣٥ :
منه ، بإظهار خلاف
الحقيقة. فيقع في الرياء ، وفي محاولة التزييف والخداع.
أما إذا تأكد لديه
: أن
الصفحه ١١٥ : في سلامة
المجتمع ، وسلامة الحياة سوف تبقى إلى الأبد ، فالقتل مثلا قد حرم المقتول من بقية
حياته إلى
الصفحه ١٣٣ :
الاستعانة :
إنه إذا عرف
الإنسان حجم ما يواجهه من تحديات من داخل ذاته ، وهو ما يحتاج لدفع آفاته إلى
الجهاد
الصفحه ١٣٩ : : أنه لم يعد لنا أي استقلالية فيما
نعمل ، بل لم يعد لنا أي دور في أعمالنا بل هي تنسب إلى الله سبحانه
الصفحه ٤٦ : قليلة جدا ، والصفة المشبهة تدل على
نسبة الصفة للموصوف ، وقيامها فيه فعلا ، من دون إشارة إلى معنى الحدوث
الصفحه ٤٨ : ـ : إن المطلوب للإنسان في سير حياته أن تشمله العناية الإلهية ، فيستفيد من
خالقيته تعالى