الصفحه ١٥٧ :
آفاق. ويواجهه من أمور جديدة تحتاج إلى حل ، وإلى استكناه حقيقتها ، والانسياب في
آفاقها.
وذلك على حد
الصفحه ١٣٤ : .
ثانيا
: إذا كان الإنسان
يحسّ بالحاجة إلى الغير من الناس ، أو يشعر بالضعف أمامه ، فقد يلجأ إلى أن يتزلف
الصفحه ١٥٥ :
إلى الأصوات ،
وتميز بينها ، وتعرف الشجي من النشاز. والقوي من الضعيف ، وما إلى ذلك.
وبواسطة
الصفحه ١٢٦ : ، ..
وهكذا يتضح أن هذا
التوحيد في العبادة ، والانطلاق إلى الله سبحانه في رحاب الجماعة بعد أن تسقط جميع
الصفحه ٢٢ : الى مستوى معين
من المعاني والمعارف بل وحتى في مجلس واحد ، فإن ذكر الأقل لا ينلفي ذكر الأكثر
ولا يناقضه
الصفحه ٣٩ : ، وتثيره ، وتشعر من خلالها بأنك قريب من
الله ، مع انك لا تستطيع أن تدرك نفس الذات.
ومن هنا نعرف السر
في
الصفحه ١٠٢ : ، متمردا وقاسيا. فيتراجع : ليدخل من باب
الرحمان الرحيم إلى : التواب الغفور ، الودود وينتهي إلى الحمد على
الصفحه ١٦ : الخ (٦).
وحينما سأل بعضهم
الإمام الصادق ـ أو الباقر ـ عليهماالسلام عن المسح في الوضوء ، فقال له
الصفحه ١٥ :
ويقول العربي :
نحن فعلنا ببني فلان ، ونحن سبينا آل فلان ، ونحن خربنا بلد كذا.
لا يريد أنهم
الصفحه ٨٠ :
إذن فنحن أمام
حقيقة قرآنية هي : أن جميع المخلوقات لهد درجة من الشعور والإدراك ، بحيث تسبح
الله
الصفحه ٣٢ : :
ولا بد أيضا من
التوقف والتأمل في هذا التقابل الذي يقرره هذا الحديث ؛ حيث فرض أن البدء من جهة
هو نفسه
الصفحه ٣٥ : ، فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) (٣٢).
إذن ، فكل شيء
وجهته إلى الله سبحانه يكون فيه جهة بقاء ، ودوام ، وخلود. والذي لا
الصفحه ٢١٦ : ؟!.............................................................. ١٨٩
من هم المغضوب عليهم ، والضالون............................................. ١٩٢
ـ التوضيح
الصفحه ١٧٩ : لنا : قول مسلم بن عوسجة ، أو سعيد بن عبد الله الحنفي للإمام الحسين عليهالسلام في كربلاء : لو علمت أني
الصفحه ١٩٨ : المعنى الآخر.
إمامة أبي بكر في
سورة الفاتحة :
ويحاول البعض أن
يجعل من قوله تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ