الصفحه ١٢٤ : إنما يكون
في ساحة الصراع والتحدي ، حيث لا بد أن تعبر تلك الحالات الفردية للأنا عن نفسها ،
وعن وجودها
الصفحه ٣٣ :
جاء في آخره ؛ لأن
المبتور هو مقطوع الآخر أو الذنب ، والأقطع هو مبتور اليد.
ونقول :
إن نقصان
الصفحه ٩٤ : حاجاته ، والحفاظ عليه ، وتتحمل الأذى الكثير
والكبير في سبيل ذلك؟!
إن ذلك ليس نتيجة
شعورها بالواجب
الصفحه ١٨٩ : إضافة الصراط
إلى البدل نفسه أي : صراط غير المغضوب الخ .. ويكون غير المغضوب عليهم هم نفس
الذين أنعم الله
الصفحه ١٨٠ : الأغنياء.
__________________
(١٤٥) نفس المهموم ص
٣٧١. واللهوف ص ٦٧.
(١٤٦) نفس المهموم ص
٢٠٨. عن
الصفحه ٩٣ : القدرة ورحمته في موضع الرحمة والعلم والحكمة ،
ووالخ .. كل في موقعه.
وهذه هي أفضل
رعاية ، وأمثل تربية
الصفحه ١٢٧ :
وفي التوحيد في
العبادة ربط باللانهائي واللامحدود ، الذي هو مصدر كل عطاء ، فما على الفكر من حرج
الصفحه ١٣٩ : : أنه لم يعد لنا أي استقلالية فيما
نعمل ، بل لم يعد لنا أي دور في أعمالنا بل هي تنسب إلى الله سبحانه
الصفحه ٦٩ :
تأثير في هذه الرعاية ؛ فالحكمة ، والعطف ، والعلم الدقيق بخصائص الكون والإنسان ،
وبما يصلح وبما يفسد
الصفحه ٧١ : :
كالخالق والشافي والعالم ، والقادر الخ .. فالحمد إذن ينتهي إليه. قال تعالى : (لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى
الصفحه ٧٣ :
وقد تكرر التسبيح
بالحمد في كثير من الآيات : مثل قوله تعالى : (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ) (٦٥
الصفحه ٨٨ :
المحبة ، والرعاية
والتدبير لكل شؤونه على أساس الحكمة والإشراف والهيمنة.
فالله أوجدك ، ولا
يزال
الصفحه ٥٦ : ، وهو رحيم ، خالق ، رازق ، حكيم ، لأنه يصدر عنه
باختياره فعل يشير إلى الرحمة والرازقية والحكمة الخ
الصفحه ١١٦ :
فالجزاء إذن ، قد
جاء على قدر جناية الجاني ، وبمقدار ما أحدثه من ثغرة في جدار سلامة الحياة. وبدون
الصفحه ١٤٩ : يثاب المرء عليه ، ولا
يفيده شيئا في إيصاله إلى هدفه الأسمى.
وقد صرح أمير
المؤمنين عليهالسلام ، بأن