الصفحه ١٦٥ : . اما في صورة التعرج فقد يصل الخطان إلى الهدف ، وقد يكون التخلف عنه
منهما معا ، أو من أحدهما.
الصفحه ٢٠٠ :
الأكبر هو علي عليهالسلام ، سماه بذلك رسول الله (١٦٧) (ص).
وروي عن النبي (ص)
أيضا : أنه قال : الصديقون
الصفحه ٧ : وأصيلا ، والصلاة والسّلام على رسوله الذي أرسله بالحق
شاهدا ومبشرا ونذيرا ، وهاديا بإذنه وسراجا منيرا
الصفحه ١٠٠ : مشاكلهم.
فلو أنهم عدلوا
عنها إلى الاعتقاد بأن الله سبحانه هو الذي يتولى هذه الأمور وغيرها لهم ، فهو
الذي
الصفحه ١٨٣ : ).
إذا
قلت : كل إنسان قابل
للتعليم العالي. أو قلت : من شهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله فهو
الصفحه ١٧ :
نقلها إلى المعاصي حابسا. ولألسنتنا عن الخوض في الباطل من غير ما آفة مخرسا. ولجوارحنا
عن اقتراف الآثام
الصفحه ١٩١ : لا نجد
ضرورة لاعتبار فاعل الغضب على أولئك المجرمين هو خصوص الذات الإلهية المقدسة ، إذ
أن كل من له ذرة
الصفحه ١٩٣ : عَلَيْها إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ) (١٥٦).
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ
الصفحه ١٩٧ : عرفنا
: أن النصارى أيضا قد رأوا الحق وأعرضوا عنه ، وعاندوه. ثم قاموا بدور الإضلال
للناس بصورة ذكية وخفية
الصفحه ١٤ :
٢ ـ لقد أوضح أهل
بيت العصمة : أن على المفسر أن يبحث عن معنى الكلمات والتراكيب في الاستعمالات
الصفحه ٣٦ : ، تهتم بالاسم وتسلط الضوء على الأسماء ، باستثناء البعض من تلك الآيات
التي تعدت ذلك إلى الحديث عن الذات
الصفحه ١٦٤ : سواه باطل ومزيف ، أو مشوه ومحرف.
(ال) في الصراط
للجنس أو للعهد :
وقد يسأل البعض عن
كلمة (ال) في
الصفحه ٤٩ :
وسواها مآلها إلى صفة الرحمانية والرحيمية فيه تعالى. فمن خلال الرحمة يصدر ذلك
كله عن الذات الإلهية ، فيرزق
الصفحه ٨٩ :
الرعاية ، والهداية الإلهية من التأثير ، وبالتالي الإحتجاب عن الفيوضات الإلهية
الضرورية لذلك.
بما إن
الصفحه ٢٠٩ : النووي ـ ط مؤسسة آل البيت سنة ١٤٠٧ ه. ق. قم ـ إيران.
المسند لحمد بن
حنبل ـ ط سنة ١٣١٣ ه. ق. ـ مصر. ثم