الصفحه ١٨٩ :
وقال : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً) الخ (١٥٥).
إذن ، هناك
الصفحه ١٩٠ : إنما تعرفت بواسطة الصلة ، وهذا
التعريف لا يصل إلى درجة سائر المعارف من حيث درجة التحديد ، بل يبقى لكلمة
الصفحه ٢٠٤ : ، فالله يحب المتصدقين.
فإننا ـ والله ـ نحن
العطاشى إلى النمير الزلال من علمهم ، والمحتاجون إلى الصادق من
الصفحه ١٠ : القارئ الكريم إصرارا على الإلتزام
بالأجواء القرآنية ، وعدم الإنسياق ، في رحاب المعاني إلى درجة تجاوز حدود
الصفحه ١٥ :
ويقول العربي :
نحن فعلنا ببني فلان ، ونحن سبينا آل فلان ، ونحن خربنا بلد كذا.
لا يريد أنهم
الصفحه ٣١ : بعضها ولو بدرجة متواضعة؟.
إننا قبل كل شئ
نشير الى ما ذكره العلامة الطباطبائي رحمهالله من أن الناس
الصفحه ٣٩ : بالدعاء نكون بأمّس الحاجة إلى الإحساس والشعور
به عزوجل .. لا أن ندركه ونتصوره ، فان ذلك ليس هو المهم
الصفحه ٥٧ : ، والشفاء ، والخلق ، والقوة ، والصحة .. الخ ، فمفتاح
ذلك كله هو الرحمة الإلهية ، فلا بد من الدخول من بابها
الصفحه ٦٤ :
وتستمر المسيرة في
هذا الحمد إلى الحياة الأخرى لتكون : (آخِرُ دَعْواهُمْ
أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٨٨ : الله ليس على أنه موجد وحسب ، بل على أساس أنه موجد ، ومرب ، لا يزال يرعى ،
ويحفظ ، ولسوف نبقى بحاجة إلي
الصفحه ١٠٩ :
الوجود واستمراره. وهذا ما يفسر عمق هذا المالكية وثباتها ودوامها ورسوخها ، ويشير
إلى حقيقتها وكنهها.
وهو
الصفحه ١٣٢ :
لتحمّل أعبائه ،
ومتابعة المسيرة بصورة أكثر أمنا ، وأكثر شعورا بالثقة ، وأحيانا يكون ثمة طموح
إلى
الصفحه ١٤٦ : حالة التوازن هذه هي التي تعطيه السّلام والطمأنينة في ظل
الرضى ، والرعاية الإلهية. وأي خلل واهتزاز في
الصفحه ١٤٧ : تزل وتنحرف. وهو أيضا بحاجة إلى العون والرعاية
والهداية.
ولا بد أن نتلمس
هذا النهج ، وتلك النظم
الصفحه ١٧١ :
نسبة الصراط إلى
غير الله سبحانه :
إن من يراجع
الآيات القرآنية يجد : أنها جميعا باستثناء آيتين