الصفحه ١٠٨ : ، لا تنشأ من
الاعتبار ، ولا من الحاجة أيضا. بل هي حالة واقعية ذاتية يبررها الحاجة إلى الكمال
، وإلى فيض
الصفحه ١١٠ :
نفعا ، ولا يملك
أن يدفع عن نفسه ، ولا عن غيره بيد ، ولا بلسان ولا بموقف ، ولا برأي ولا بغير ذلك
الصفحه ١٢٠ : ، وانطلاقة الروح ، ووهج الشعور ، إنها الحياة الحقيقية ،
وسر الوجود.
إياك نعبد :
ولكي نقترب قليلا
إلى واقع
الصفحه ١٢٧ :
إذن ، إذا انطلق ليتصل بالمحدود ليقوم بالإنجاز الكبير بحجم الحياة كلها. هذا كله
بالإضافة إلى إخراج
الصفحه ١٢٨ :
مستقلة ومنفصلة ،
ثم يصار إلى عملية تقليم وتطعيم ، وتهذيب وتشذيب قسرية لها ، لأن ذلك لن يكون في
الصفحه ١٧٥ : إلى ما تقدم :
أن من مصلحة الإنسان أن يتطلب أقصى درجات الهداية وأجداها وأوضحها ، وأشدها تأثيرا
الصفحه ٣٤ : عليهمالسلام هم وجه الله ، فهل يعني ذلك أنهم عليهمالسلام هم الذات الإلهية نفسها؟ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
الصفحه ٥٩ : ، والإيمان به يوصل إلى الحمد ، إذ لا يمكن أن تكون حامدا
كل الحمد إذا لم تعرف وتعترف بكل ما صدر منه وعنه تعالى
الصفحه ١٥٧ :
آفاق. ويواجهه من أمور جديدة تحتاج إلى حل ، وإلى استكناه حقيقتها ، والانسياب في
آفاقها.
وذلك على حد
الصفحه ٦٦ :
وعن سائر
الاعتقادات بمصطلحات فلسفية أو مقتبسة من علم المنطق أو غيره. وإنما دخل إلى
الأمور
الصفحه ٨٧ : ـ إلى إحساس بالبعد عنه ، وبانقطاع العلاقات والروابط
معه أيا كانت (٩٠).
ولأجل ذلك نلمح
مزيدا من الإصرار
الصفحه ١٥٠ : يبذله من جهد ، بقدر ما يكون القرب والرضى.
فإذا كان الإنسان
في درجة ومرتبة ، فإنه يحتاج إلى الهداية
الصفحه ١٦١ : )
تختلف عن مادة (هدى). فإن (دخل) لا تقبل إلا نوعا واحدا من المعنى ، وهو الولوج في
الشيء.
أما كلمة (هدى
الصفحه ٢١ : وجالية الكدر ص ٤٠ وتاريخ آل محمد ص ١٥٠.
(١٢) احقاق الحق (الملحقات)
ج ٧ ص ٥٩٥ عن ابن طلحة في مطالب السؤل
الصفحه ٣٨ :
فَادْعُوهُ
بِها) (٣٧) حيث جعل الله الأسماء الحسنى وسيلة إلى ندائه تعالى ـ ان
كان المعنى : نادوه